Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
تركيا vs. أرمينيا -
HOME
:
Military Power
NEW

Advertising

Close

تركيا vs أرمينيا

تركيا
أرمينيا

تركيا
79814871
$ 20000000000
425000
1057
205
طائرات هليكوبتر 474
107
156
0
12
0

معلومات

تُرْكِيَا (بالتركية: Türkiye)‏ الاِسم الرسمِيّ الجُمْهُورِيَّة التُّرْكِيَّة (بالتركية: Türkiye Cumhuriyeti)‏ استمع هي دولة عابرة للقارات يقع أغلبها في شبه جزيرة الأناضول في غرب آسيا، والجزء الأصغر في شبه جزيرة البلقان في جنوب شرق أوروبا. تراقيا الشرقية، وهي الجزء الأوروبي من تركيا، مفصولة عن الأناضول ببحر مرمرة، ومضيقي البوسفور والدردنيل. إسطنبول، التي تمتد بين أوروبا وآسيا، هي أكبر مدينة في البلاد، بينما أنقرة هي العاصمة. وتحد تركيا من الشمال الغربي اليونان وبلغاريا،. ومن الشمال البحر الأسود؛ ومن الشمال الشرقي جورجيا؛ وشرقا أرمينيا، والمستحاطة الأذربيجانية نخجوان وإيران؛ ومن الجنوب الشرقي العراق؛ ومن الجنوب سوريا والبحر الأبيض المتوسط؛ ويطل الغرب على بحر إيجه. ما يقرب من 70 إلى 80 في المائة من مواطني الدولة يُعرفون أنفسهم بأنهم أتراك، في حين أن الأكراد هم أكبر أقلية، ويمثلون ما بين 15 إلى 20 في المائة من السكان. في فترات مختلفة من تاريخها، كانت المنطقة التي تشكل تركيا مأهولة بحضارات متنوعة بما في ذلك شعوب الأناضول والآشوريين واليونانيين والتراقيين والفريجيين والأورارتيين والأرمن. بدأت الهلينة خلال عصر الإسكندر الأكبر واستمرت حتى العصر البيزنطي. بدأ السلاجقة الأتراك بالهجرة إلى المنطقة في القرن الحادي عشر، ويرمز انتصارهم على البيزنطيين في معركة ملاذكرد عام 1071 إلى تأسيس تركيا بالنسبة للعديد من القوميين الأتراك. حكمت سلطنة سلاجقة الروم الأناضول حتى الغزو المغولي في عام 1243، عندما تفككت إلى إمارات تركية صغيرة. ابتداءً من أواخر القرن الثالث عشر، بدأ العثمانيون في توحيد الإمارات وغزو البلقان. زاد تتريك الأناضول خلال الفترة العثمانية. بعد أن فتح محمد الثاني القسطنطينية عام 1453، استمر التوسع العثماني في عهد سليم الأول. في عهد سليمان القانوني، ضمت الإمبراطورية العثمانية الكثير من جنوب شرق أوروبا وغرب آسيا وشمال إفريقيا وأصبحت قوة عالمية. من أواخر القرن الثامن عشر فصاعدًا، تراجعت قوة الإمبراطورية مع خسارة تدريجية للأراضي والحروب. في محاولة لترسيخ الأسس الاجتماعية والسياسية الضعيفة للإمبراطورية، بدأ محمود الثاني فترة تحديث في أوائل القرن التاسع عشر، وقام بإصلاحات في جميع مجالات الدولة بما في ذلك الجيش والبيروقراطية، إلى جانب تحرير جميع العبيد.



وضع انقلاب عام 1913 البلاد تحت سيطرة الباشاوات الثلاثة، الذين كانوا مسؤولين إلى حد كبير عن دخول الإمبراطورية في الحرب العالمية الأولى في عام 1914. خلال الحرب العالمية الأولى، ارتكبت الحكومة العثمانية عمليات إبادة جماعية ضد رعاياها الأرمن والآشوريين واليونانيين. بعد أن خسر العثمانيون ودول المحور الأخرى الحرب تم تقسيم الأراضي التي شكلت الإمبراطورية العثمانية إلى عدة دول جديدة. أدت حرب الاستقلال التركية، التي بدأها مصطفى كمال أتاتورك ورفاقه ضد دول الحلفاء المحتلة، إلى إلغاء السلطنة في 1 نوفمبر 1922، واستبدال معاهدة سيفر (1920) بمعاهدة لوزان (1923)، وإنشاء جمهورية تركيا في 29 أكتوبر 1923، وأصبح أتاتورك أول رئيس لها. قام أتاتورك بإصلاحات عديدة، أدرج من خلالها جوانب مختلفة من الفكر والفلسفة والعادات الغربية في الشكل الجديد للحكومة التركية.تركيا هي عضو في الأمم المتحدة، وعضو قديم في حلف شمال الأطلسي، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، وعضو مؤسس لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، ومنظمة التعاون الاقتصادي للبحر الأسود، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجموعة العشرين. بعد أن أصبحت تركيا من أوائل أعضاء مجلس أوروبا في عام 1950، أصبحت تركيا عضوًا منتسبًا في المجموعة الاقتصادية الأوروبية في عام 1963، وانضمت إلى الاتحاد الجمركي للاتحاد الأوروبي في عام 1995، وبدأت مفاوضات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في عام 2005. في تصويت غير ملزم في 13 مارس 2019، دعا البرلمان الأوروبي حكومات الاتحاد الأوروبي إلى تعليق محادثات انضمام تركيا؛ والتي على الرغم من توقفها منذ عام 2018، لا تزال مفتوحة اعتبارًا من عام 2020. أدى تطور الاقتصاد التركي وعوامل أخرى إلى الاعتراف بها كقوة إقليمية ودولة صناعية جديدة من قبل العديد من المحللين، في حين أعطاها موقعها أهمية جيوسياسية واستراتيجية على مر التاريخ. تركيا جمهورية علمانية مركزية كانت برلمانية حتى اعتمدت نظاماً رئاسياً باستفتاء عام 2017؛ دخل النظام الجديد حيز التنفيذ مع الانتخابات الرئاسية عام 2018. سنت الإدارة الحالية في تركيا، برئاسة رئيس حزب العدالة والتنمية رجب طيب أردوغان، سياسات إسلاموية وعملت على تقويض السياسات الكمالية وحرية الصحافة، ووصفت بالسلطوية.

المصدر: Wikipedia

أرمينيا
2968586
$ 632500000
45000
64
4
طائرات هليكوبتر 36
20
0
0
0
0

معلومات

حرب مرتفعات قرة باغ 2020 أسماها الأذريون باسم عملية القبضة الحديدية (بالأذرية: Dəmir Yumruq əməliyyatı)‏، هو نزاع مسلح بين أذربيجان بدعم من تركيا، وجمهورية أرتساخ المدعومة من أرمينيا، أرتساخ نصبت نفسها في منطقة مرتفعات قرة باغ المُتنازع عليها مع أذربيجان والأراضي المحيطة و كان هذا التصعيد الأخير للنزاع الذي لم يتم حله على منطقة يعترف بها العالم بأنها جزء من أذربيجان، ولكن حكمتها أرتساخ لفترة من الوقت، وهي دولة انفصالية ذات أغلبية عرقية أرمنية.بدأت الاشتباكات صباح يوم 27 سبتمبر 2020 على طول خط التماس مرتفعات قرة باغ الذي أنشئ في أعقاب حرب ناغورني قره باغ (1988-1994). ورداً على ذلك فرضت أرمينيا وأرتساخ الأحكام العرفية والتعبئة العامة، بينما فرضت أذربيجان الأحكام العرفية وحظر التجول والتعبئة الجزئية. قدمت تركيا دعمًا عسكريًا لأذربيجان، على الرغم من الخلاف حول مدى هذا الدعم. يُعتقد أن تورط تركيا كان محاولة لتوسيع دائرة نفوذها، من خلال زيادة مكانة أذربيجان في الصراع وتهميش نفوذ روسيا في المنطقة.بدأ القتال بتقدير المحللين الدوليين بهجوم أذربيجاني، بهدف استعادة مناطق قليلة الوعورة جنوب كاراباخ، والتي كان الاستيلاء عليها أسهل من المناطق الداخلية المحصنة جيدًا. وتميزت الحرب بنشر طائرات بدون طيار وأجهزة استشعار ومدفعية ثقيلة بعيدة المدى وضربات صاروخية، فضلاً عن دعاية الدولة واستخدام حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الرسمية في حرب المعلومات على الإنترنت.



لم تتجاوز خسائر كلا الجانبين بضعة آلاف. وأدانت الأمم المتحدة ودول عديدة القتال بشدة ودعت كلا الجانبين إلى تهدئة التوتر واستئناف مفاوضات ذات مغزى دون تأخير. وقد كانت هناك ثلاث اتفاقات لوقف إطلاق النار توسطت فيها روسيا وفرنسا والولايات المتحدة، إلا أنها فشلت في وقف القتال.بعد الاستيلاء على شوشا ثاني أكبر مدينة في ناغورنو كاراباخ، تم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين رئيس أذربيجان إلهام علييف ورئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان والرئيس الروسي فلاديمير بوتين لوقف جميع الأعمال العدائية في المنطقة من الساعة 00:00 يوم 10 نوفمبر 2020 بتوقيت موسكو. كما وافق رئيس أرتساخ أرايك هاروتيونيان على تلك المعاهدة. وبموجب الاتفاقية ستعيد أرمينيا الأراضي المحيطة التي احتلتها سنة 1994 إلى أذربيجان. ستحصل أذربيجان أيضًا على منفذ بري إلى أراضيها ناخيتشيفان المتاخم لتركيا وإيران. وسيتم نشر حوالي 2000 جندي روسي لتكون قوات حفظ سلام على طول ممر لاتشين بين أرمينيا وناغورنو كاراباخ لفترة لا تقل عن خمس سنوات.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff