Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Tehran vs. Sochi -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Tehran Sochi

Advertising

Close
share
Tehran
Sochi

Tehran vs Sochi

Tehran
Sochi

Tehran

8000000

معلومات

طهران (بالفارسية: تهران) ( نطق) هي عاصمة إيران، ومركز محافظة طهران، وأكبر مدن إيران ومن أكثر مدن المنطقة اكتظاظا بالسكان، وهي المركز الثقافي والاقتصادي والسياسي للبلاد، وتعتبر العاصمة الثانية والثلاثون لإيران بعد أن انتقلت إليها من مدينة شيراز. شهدت المدينة مؤتمرا تاريخيا هاما يدعى مؤتمر طهران، وهو الاجتماع الأول للقادة الرئيسيين لقوات الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية، تقع مدينة طهران على خط عرض 35.41 شمالاً وعلى خط طول 51.25 شرقاً على السفوح الجنوبية لجبال البرز وتصعد أحيائها الراقية في شمال المدينة على الأقدام الجنوبية لجبال البرز.



يبلغ عدد سكانها حوالي اثنى عشر مليون نسمة حسب إحصاء عام 2012. تتركز فيها ما يفوق نصف صناعات البلاد الأساسية مثل الصناعات الكهربائية، النسيج، السكر، الاسمنت، الكيميائيات وغيرها. إضافة إلى العديد من المسارح، المدارس، الجامعات، الحدائق والمتاحف. الغالبية العظمى من سكان مدينة طهران يتكلمون باللغة الفارسية وحوالي 99٪ من سكان العاصمة يفهمون ويتحدثون الفارسية. وهناك أيضا أعداد كبيرة من القوميات الإيرانية الأخرى في المدينة مثل الأذربيجانيين، المازندرانيین، الجيلانين، الأرمن، اللور و الأكراد الذين يتحدثون الفارسية كلغة ثانية.

المصدر: Wikipedia

Sochi

389946

معلومات

سوتشي (بالشركسية:تشاشا)، (بالروسية: Сочи)، (بالإنجليزية: Sochi)‏ هي مدينة تقع في إقليم كراسنودار كراي في روسيا الاتحادية. كانت سابقاً مدينة شركسية لأحد القبائل الشركسية ألا وهي قبيلة الوبيخ الشركسية، وهي حالياً تعتبر منتجعاً روسياً فاخراً يقع على ضفاف البحر الأسود. بلغ عدد سكانها 329,481 نسمة في 2006. في 4 تموز/يوليو2007 تم اختيار المدينة لتنظيم الألعاب أولمبية الشتوية 2014، إلا أن الشراكسة في الداخل وفي المهجر يعارضون إقامة هذه الدورة والتي تقام على مدينة شهدت المذابح الدموية التي لم يشهد التاريخ لها مثيلاً خلال القرن التاسع عشر تجاه القبائل الشركسية بحيث دفعت هذه الأحداث الشراكسة إلى الهروب إلى الدولة العثمانية بعد سقوط سيركاسيا بتاريخ 1864 بعد آخر معاركهم في وادي خدز والتي قامت بدورها بإرسال من تبقى منهم إلى جبهات القتال في البلقان ليموتوا بالحروب بالإضافة إلى موتهم بالأمراض والغرق في البحر الأسود الذي يرفض الشراكسة صيد السمك فيه حتى هذا التاريخ بعد 144 عاماً نظراً لحزنهم على أجدادهم والذين تم رميهم في هذا البحر، ومن ثم إسكان من تبقى منهم في مناطق الدولة العثمانية (تركيا، الأردن، فلسطين، سوريا) والذي يمثل معاناة أمة أوروبية عريقة، قدمت الالاف من الشهداء في معارك الإباء، والذين كانوا أسطورة في ركوب الخيل والأخلاق النبيلة، وبالتالي فإن الشراكسة يصرون على الإشادة بإسلافهم في هذه الألعاب الأولمبية وتضميد الآلام والجراح التي حلت بهم خلال المئة عام المنصرمة، بحيث أن مصطلح الأبادة الجماعية والتطهير العرقي للدول الحديثة نفذت لأول مرة على الأرض الشركسية (سيركاسيا)، وبحيث أدت إلى اختفاء قرى في مناطق القفقاس من الوجود بالإضافة إلى قاطنيها، وبالتالي ضرورة إيجاد حل للشراكسة في بلاد المهجر وضرورة الاعتراف بهم كمواطنيين سيركاسيين، ليطووا صفحات الزمان القاسية تجاه أسلافهم.



المصدر: Wikipedia

More intresting stuff