Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Tbilisi vs. Sochi -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Tbilisi Sochi

Advertising

Close
share
Tbilisi
Sochi

Tbilisi vs Sochi

Tbilisi
Sochi

Tbilisi

1132000

معلومات

تْبِلِيسِّي كما تُعرف باسم تفليس (بالجورجية: თბილისი) هي عاصمة جورجيا وأكبر مدنها تقع علي ضفاف نهر كورا ويبلغ عدد سكانها حوالي 1,500,000 نسمة . تأسست في القرن الخامس من قبل فاختانغ الأول غورغاسالي، ملك مملكة ايبيريا، تبليسي منذ ذلك الحين أصبحت عاصمة لمختلف الممالك والجمهوريات الجورجية. وبين ال1801 وال1917 ، عندما كانت تحت حكم الإمبراطورية الروسية السابقة، كانت تبليسي مقرا للحاكم الإمبراطوري، الذي يحكم كلا من جنوب وشمال القوقاز. بسبب موقعها علي مفترق الطرق بين أوروبا واسيا، وقربها من الطرق التجارية المربحة بين الشرق والغرب، كانت تبليسي علي مر التاريخ نقطة خلاف بين مختلف القوي العالمية. ويضمن موقع المدينة حتى هذا اليوم وضعها كطريق عبور هام لمختلف مشاريع الطاقة والتجارة.



وينعكس تاريخ تبليسي المتنوع في بنيته المعمارية، التي هي مزيج من العمارة القديمة والكلاسيكية والشرق الأوسط والفن نوفو والستالينية والحداثية. وقد كانت تبليسي تاريخيا موطنا لأشخاص من عقائد ثقافية واثنية ودينية متعددة، وإن كانت في الوقت الحالي اغلبيتها الساحقه من المسيحيين الأرثوذكس الشرقيين. وتشمل جهاتها السياحية البارزة الكاتدرائيات ساميبا والدار، وساحة الحرية الكلاسيكية، والطريق المشجر روستافيلي، والطريق المشجر اغماشينيبيلي، وقلعه ناركالا في العصور الوسطى، ومسرح أوبرا المغاربي المستعار، والمتحف الوطني الجورجي.

المصدر: Wikipedia

Sochi

389946

معلومات

سوتشي (بالشركسية:تشاشا)، (بالروسية: Сочи)، (بالإنجليزية: Sochi)‏ هي مدينة تقع في إقليم كراسنودار كراي في روسيا الاتحادية. كانت سابقاً مدينة شركسية لأحد القبائل الشركسية ألا وهي قبيلة الوبيخ الشركسية، وهي حالياً تعتبر منتجعاً روسياً فاخراً يقع على ضفاف البحر الأسود. بلغ عدد سكانها 329,481 نسمة في 2006. في 4 تموز/يوليو2007 تم اختيار المدينة لتنظيم الألعاب أولمبية الشتوية 2014، إلا أن الشراكسة في الداخل وفي المهجر يعارضون إقامة هذه الدورة والتي تقام على مدينة شهدت المذابح الدموية التي لم يشهد التاريخ لها مثيلاً خلال القرن التاسع عشر تجاه القبائل الشركسية بحيث دفعت هذه الأحداث الشراكسة إلى الهروب إلى الدولة العثمانية بعد سقوط سيركاسيا بتاريخ 1864 بعد آخر معاركهم في وادي خدز والتي قامت بدورها بإرسال من تبقى منهم إلى جبهات القتال في البلقان ليموتوا بالحروب بالإضافة إلى موتهم بالأمراض والغرق في البحر الأسود الذي يرفض الشراكسة صيد السمك فيه حتى هذا التاريخ بعد 144 عاماً نظراً لحزنهم على أجدادهم والذين تم رميهم في هذا البحر، ومن ثم إسكان من تبقى منهم في مناطق الدولة العثمانية (تركيا، الأردن، فلسطين، سوريا) والذي يمثل معاناة أمة أوروبية عريقة، قدمت الالاف من الشهداء في معارك الإباء، والذين كانوا أسطورة في ركوب الخيل والأخلاق النبيلة، وبالتالي فإن الشراكسة يصرون على الإشادة بإسلافهم في هذه الألعاب الأولمبية وتضميد الآلام والجراح التي حلت بهم خلال المئة عام المنصرمة، بحيث أن مصطلح الأبادة الجماعية والتطهير العرقي للدول الحديثة نفذت لأول مرة على الأرض الشركسية (سيركاسيا)، وبحيث أدت إلى اختفاء قرى في مناطق القفقاس من الوجود بالإضافة إلى قاطنيها، وبالتالي ضرورة إيجاد حل للشراكسة في بلاد المهجر وضرورة الاعتراف بهم كمواطنيين سيركاسيين، ليطووا صفحات الزمان القاسية تجاه أسلافهم.



المصدر: Wikipedia

More intresting stuff