Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Sydney vs. Too -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Sydney Too

Advertising

Close
share
Sydney
Too

Sydney vs Too

Sydney
Too

Sydney

0

معلومات

سيدني (بالإنجليزية: Sydney)‏ توجد في مقاطعة نيو ساوث ويلز (أو ويلز الجنوبية الجديدة) الأسترالية، وأكبر وأقدم مدينة في أستراليا. تم تأسيسها في عام 1788 على يد أرثر فيليب، قائد أول أسطول بريطاني يصل إلى أستراليا. يبلغ عدد سكانها حوالي 4.57 مليون نسمة. وهي أول مستوطنة أوروبية في القارة الأسترالية. تعتبر سيدني أكبر مركز اقتصادي وتجاري وثقافي في أستراليا. أما أهم قطاعاتها الاقتصادية فهي: العقارات وخدمات الأعمال، والتصنيع، والسياحة والإعلام والصحة والخدمات الاجتماعية.



تعد سيدني من المناطق التي لها اتجاه سياحي محلي وعالمي، وذلك بفضل شواطئها ومعلميها الأساسيين، وهما جسر هاربر ودار الأوبرا. كما أن المدينة محاطة بالحدائق الوطنية وتحوي العديد من الخلجان والأنهار. تعد سيدني من أكثر المدن تنوعاً ثقافياً، وهذا يعكس أهميتها كأحد أهم المدن التي تجتذب المهاجرين في أستراليا. تعد سيدني أيضاً أكثر مدن أستراليا غلاء والمدينة رقم 21 من حيث المدن الأكثر غلاء في العالم، وذلك حسب تقرير مركر.

المصدر: Wikipedia

Too

0

معلومات

الأيض (بالإنجليزية: Metabolism)‏ هو مجموعة من التفاعلات الكيميائية في خلايا الكائن تحافظ على الحياة. الأهداف الرئيسية الثلاث للأيض هي تحويل الغذاء/الوقود إلى طاقة لتشغيل العمليات الخلوية، وتحويل الغذاء/الوقود إلى وحدات بناء للبروتينات، والدهون، والأحماض النووية، وبعض السكريات، وإزالة الفضلات الأيضية النيتروجينية. تلك التفاعلات التي تحفزها إنزيمات تسمح للكائنات بالنمو والتكاثر، والمحافظة على تركيبها، والاستجابة للبيئة. يمكن أن يشير مصطلح الأيض كذلك إلى مجموع كل التفاعلات الكيميائية التي تحدث في الكائنات الحية، بما فيها الهضم ونقل المواد إلى وبين الخلايا المختلفة، وفي تلك الحالة تسمى التفاعلات داخل الخلايا أيض وسيط أو أيض متوسط. يتم تقسيم الأيض عادة إلى فئتين: التقويض، أي تكسير المواد العضوية، على سبيل المثال، تكسير الجلوكوز إلى حمض البيروفيك، عن طريق التنفس الخلوي، وابتناء، أي بناء مكونات الخلايا مثل البروتينات والأحماض النووية. عادة، يحرر التقويض طاقة فيما يستهلك الابتناء الطاقة. يتم تنظيم تفاعلات الأيض الكيميائية في مسارات أيضية، يتم من خلالها تحويل مركب كيميائي لآخر عبر سلسلة من الخطوات بواسطة سلسلة من الإنزيمات.



تعتبر الإنزيمات مصيرية بالنسبة للأيض لأنها تسمح للكائنات بتنفيذ تفاعلات مرغوب بها تحتاج للطاقة ولن تحدث بنفسها دون الإنزيمات، حيث تقوم الإنزيمات بدمجها بتفاعلات تلقائية تحرر طاقة. تعمل الإنزيمات كمحفزات تسمح بحدوث التفاعلات بشكل أسرع. تسمح الإنزيمات كذلك بتنظيم المسارات الأيضية استجابةً للتغيرات في بيئة الخلية أو لإشارات من خلايا أخرى. يحدد النظام الأيضي لكائن معين أي المواد ستكون مغذية وأيها تكون سامة. على سبيل المثال، بعض بدائيات النوى تستخدم كبريتيد الهيدروجين كمغذي، إلا أن هذا الغار سام للحيوانات. تؤثر سرعة الأيض، ومعدل الأيض على كم الغذاء الذي سيحتاجه الكائن، وكذلك على قدرته على الحصول على ذلك الغذاء. السمة اللافتة في عملية الأيض هي تشابه المسارات والمكونات الأيضية الأساسية بين الأنواع المختلفة إلى حد كبير. على سبيل المثال، مجموعة الأحماض الكربوكسيلية التي تشتهر بكونها مركبات وسيطة في دورة حمض الستريك تتواجد في كل الكائنات المعروفة، حيث وجدت في كائنات متباينة للغاية كبكتيريا إشريكية قولونية وحيدة الخلية والكائنات العملاقة متعددة الخلايا مثل الأفيال.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff