Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Sofia vs. Sun -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Sofia Sun

Advertising

Close
share
Sofia
Sun

Sofia vs Sun

Sofia
Sun

Sofia

1286383

معلومات

صوفيا (بالبلغارية: София) هي عاصمة جمهورية بلغاريا وأكبر مدنها مساحة، ومركز بلغاريا الثقافي والاقتصادي. أُنشئت المدينة في القرن الثامن قبل الميلاد من قبل أجداد البلغار التراقيين القدماء وسموها سيرديكا وهو الاسم القديم لصوفيا. يبلغ عدد سكان مدينة صوفيا 1.3 مليون نسمة (2013)، والكثافة السكانية تساوي 2,448 نسمة/كم². ومساحتها 1344 كم² حيث تعتبر صوفيا من أكبر 15 مدينة في الإتحاد الأوروبي، ومصنفة من المدن العالمية (بيتا) حسب شبكة بحث المدن العالمية والعولمة. تقع صوفيا في غرب بلغاريا، في سهل صوفيا العالي، بجانب السفح الشمالي لجبال فيتوشا. ويبلغ متوسط ارتفاعها عن سطح البحر (550م)، والمناخ فيها قاري معتدل. وهي تحتل موقعا إستراتيجيا في وسط شبه جزيرة البلقان، حيث تقع على مفترق الطرق الذي يربط أوروبا الغربية بالشرق الأوسط، ونهر الدانوب بالبحر الأبيض المتوسط، والبحر الأسود بالبحر الأدرياتيكي.



أطلق على المدينة اسمها الحالي (صوفيا) في نهاية القرن الرابع عشر، على اسم كنيستها الرئيسية "القديسة صوفيا"، والتي كانت تعتبر رمزا للمدينة. في عام 1382 وقعت صوفيا في أيدي العثمانيين وبقيت في حدود الدولة العثمانية حتى تحريرها في 4 يناير 1878، وأعلنت في 3 أبريل 1879 عاصمةً للدولة البلغارية المحررة.وتعتبر صوفيا مركز الثقافة والصناعة كما هي مركز الحكم في الجمهورية. يوجد بها أكثر من 16 جامعة حكومية (من بينها جامعة صوفيا والتي تأسست في العام 1888) كما يوجد فيها العديد من الجامعات الخاصة. وستترشح المدينة لتكون العاصمة الثقافية لأوروبا سنة 2019.

المصدر: Wikipedia

Sun

0

معلومات

الشمس (رمزها ☉) هي النجم المركزي للمجموعة الشمسية. وهي تقريباً كروية وتحوي بلازما حارة متشابكة مع الحقل المغناطيسي. يبلغ قطرها حوالي 1,392,684 كيلومتر، وهو ما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض ، وكتلتها 2×1030 كيلوغرام وهو ما يعادل 330,000 ضعف من كتلة الأرض مما يشكل نسبة 99.86 % من كتلة المجموعة الشمسية.الشمس هي إحدى نجوم مجرتنا - مجرة درب التبانة - التي تحوي نحو 200 مليار نجم تقريباً، ومجرتنا نفسها تتبع مجموعة مجرات أخرى تسمى المجموعة المحلية ، ويبلغ الفضاء الكوني الذي تشغله تلك المجموعة كرة نصف قطرها نحو 10 ملايين سنة ضوئية (هذا بالمقارنة بسرعة الضوء الذي يصلنا من الشمس مستغرقا نحو 8 دقائق على الطريق).من الناحية الكيميائية يشكل الهيدروجين ثلاث أرباع مكونات الكتلة الشمسية، أما البقية فهي في معظمها هيليوم مع وجود نسبة 1.69% (تقريباً تعادل 5,628 من كتلة الأرض) من العناصر الأثقل متضمنة الأكسجين والكربون والنيون والحديد وعناصر أخرى.تنتمي الشمس وفق التصنيف النجمي على أساس الطبقات الطيفية إلى الفئة G2V. ويعرف بأنه قزم أصفر، لأن الأشعة المرئية تكون أكثر في الطيف الأصفر والأخضر. وتبدو من على سطح الكرة الأرضية ذات لون أصفر على الرغم من لونها الأبيض بسبب النشر الإشعاعي للسماء للون الأزرق. على أية حال وفق التصنيف النجمي، يشير الرمز G2 إلى درجة حرارة السطح والتي تصل تقريباً إلى 5778 كلفن، بينما يشير الرمز V إلى أن الشمس هي نجم من النسق الأساسي. ويعتبره علماء الفلك بأنه نجم صغير وضئيل نسبياً، ويُعتقد أن الشمس ذات بريق أكثر من 85% من نجوم مجرة درب التبانة التي هي في معظمها أقزام حمراء. يبلغ القدر المطلق للشمس +4.83، وكنجم أقرب إلى الأرض فإن الشمس هي أكثر الأجرام لمعاناً في سماء الأرض مع قدر ظاهري −26.74.تتمدد هالة الشمس بشكل مستمر في الفضاء مشكلةً ما يعرف بالرياح الشمسية وهي عبارة عن جسيمات مشحونة تمتد حافة الغلاف الشمسي والتي تصل إلى حوالي 100 وحدة فلكية، ويمتلئ الوسط بين النجمي بالرياح الشمسية. يشكل الغلاف الشمسي أكبر بنية متصلة في المجموعة الشمسية.



تتحرك الشمس في السحابة البين نجمية المحلية الواقعة في منطقة الفقاعة المحلية ضمن الحافة الداخلية لذراع الجبار أحد الأذرعة الحلزونية لمجرة درب التبانة.تحتل الشمس المرتبة الرابعة من حيث الكتلة ضمن الـخمسين نجم الأقرب إلى الأرض (نجوم تقع على مسافة 17 سنة ضوئية من الأرض)، في حين أن أقرب النجوم من الأرض بعد الشمس هو القنطور الأقرب الذي يقع على بعد 4.2 سنة ضوئية.يبعد مدار الشمس المجري عن مركز المجرة على بعد تقريبي يتراوح ما بين 24,000–26,000 سنة ضوئية، تكمل الشمس مدارها المجري أو السنة المجرية كما يظهر من القطب المجري الشمالي في حوالي 225–250 مليون سنة. بما أن المجرة تتحرك بشكل متناسب مع إشعاع الخلفية الكوني الميكرويفي بسرعة 550 كم/ساعة مما ينتج حركة للشمس بسرعة 370 كم/ساعة باتجاه كوكبة الأسد أو كوكبة الباطية.تبلغ متوسط مسافة الشمس عن الأرض حوالي 149.6 مليون كم (وحدة فلكية واحدة)، ويعتقد أن هذه المسافة تتغير بتحرك الأرض من الأوج إلى الحضيض. ينتقل الضوء عند هذه المسافة المتوسطة خلال 8 دقيقة و9 ثوان، تؤمن طاقة الأشعة الضوئية الشمسية المنتقلة إلى الأرض الحياة عليها من خلال تأمين عملية التمثيل الضوئي, إضافة إلى تأمين مناخ وطقس الأرض، وقد عرفت آثار الشمس على الأرض في عصر ما قبل التاريخ، واعتبرت الشمس وفق بعض الثقافات كإله.إن دوران اليوم الاقتراني للأرض ومدارها حول الشمس هما أساس التقويم الشمسي، حيث يعد التقويم السائد اليوم بجميع أنحاء العالم.تطور الفهم العلمي للشمس بشكل بطيء، وحتى علماء القرن التاسع عشر كانت معارفهم حول التكوين المادي للشمس ومصدر طاقتها محدودة، ولا تزال هذه المعارف تتطور مع وجود بعض الحالات الشاذة في سلوك الشمس العصية على التفسير؛ كما تزداد المعارف أيضاً بتطور الوسائل التقنية، فعلى سبيل المثال تمكن العلماء في مطلع سنة 2020 من التقاط صور عالية الدقة والاستبانة للحبيبات على سطح الشمس بواسطة مقراب جديد.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff