Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Seville vs. California -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Seville
California

Seville vs California

Seville
California

Seville

704198

معلومات

صراع العروش أو لعبة العروش (بالإنجليزية: Game of Thrones)‏ هو مسلسل فنتازيا ملحمي من تأليف ديفيد بينيوف ودانيال وايز لصالحِ قناةِ اتش بي او وهو اقتباس لرواية لعبة العروش التابعة لسلسلة روايات أغنية الجليد والنار لمؤلفها جورج آر. آر مارتن. تُكتب أغلب الحلقات بواسطة بينيوف ووايز معاً، كما أن مارتن يعمل كمنتجٍ تنفيذيّ للمسلسل ويَكتُبُ حلقةً واحدةً في كل موسم، عدا الموسم الخامس والسادِس الذي أعلن فيه مارتن عن عدم قيامه بكتابةِ أي حلقةٍ للتفرغ لإكمال الكتاب السادس من السلسلة الذي يحمل عنوان رياح الشتاء. صُوِّرَ المسلسل في أستديوهات بلفاست وعدة مواقع أخرى في أيرلندا الشمالية ومالطا واسكتلندا وكرواتيا وآيسلندا والولايات المتحدة والمغرب، وعُرِضَ لأولِ مرّة على HBO في الولايات المتحدة في 17 أبريل 2011. وعُرِضَت المواسِم الثمانية كاملة، حيث بدأ عرض الموسم الثامن في 14 أبريل 2019.تقعُ أحداث المسلسل في قارّتين خياليتين هما ويستروس وإيسوس في نهاية صيف طويل جداً أمتد لعقد من الزمن، حيث تتصارع سبعُ عائلات للسيطرة على العرش الحديدي للممالك السبعة، من جهة أخرى، يتنامى الخطر على الممالك من جهة الشمال المتجمد تجسده مخلوقات خيالية.



يتناول المسلسل من خلال شخصياته الغامضة قضايا عديدة، المراتب الاجتماعية والدين والحرب الأهلية والجنس والجريمة وعقابها والولاء والعدالة. جذب المسلسل أعداداً قياسية من نِسَب المُشاهدة لدى القناة، كما كوّن مع مرور الوقت قاعدة جماهيرية واسعة ونشطة في كافة أنحاء العالم. وحصل على إشادة إيجابية من النُقّاد في مختلف العالم رغم وجود مشاهد التعري والعنف مما سبب نقطة سلبية في المسلسل. رُشّح المسلسل للكثير من الجوائز وفاز بالعديد منها، بما في ذلك ترشيحاته لـِ جائزة الإيمي للمسلسلات المتميزة للمواسِم الأربعة الأولى، وجائزة الغولدن غلوب لأفضل مسلسل درامي كما حاز بيتر دنكليج على جائزة الإيمي والغولدن غلوب عن أفضل ممثل مُساعد عن أداءه دورَ تيريون لانستر.

المصدر: Wikipedia

California

Missouri

United States
4185
65018

معلومات

ولاية كاليفورنيا ( أصد: [kælɨˈfɔrnjə] ( أنصت) ) هي أكثر ولايات الولايات المتحدة سكانا وثالثها مساحة. تعتبر كاليفورنيا أيضا الكيان النطاقي الثاني من حيث عدد السكان في الأمريكتين، لا تتجاوزها إلا ساو باولو في البرازيل. تقع كاليفورنيا على الساحل الغربي للولايات المتحدة، وتحدها من الشمال ولاية أوريغون ومن الشمال الشرقي ولاية نيفادا وولاية أريزونا من الجنوب الشرقي وباخا كاليفورنيا المكسيكية من الجنوب، والمحيط الهادئ من الغرب. أكبر أربع مدن في الولاية هي لوس أنجلوس وسان دييغو وسان خوسيه وسان فرانسيسكو. يوجد بالولاية ثاني وسادس أكبر مجال إحصائي، وكذلك ثامن مدينة اكتظاظا بالسكان في الولايات المتحدة. تتميز كاليفورنيا بتنوع في المناخ والجغرافيا والسكان. كاليفورنيا أو الولاية الذهبية كما تلقب هي ثالث أكبر ولاية أمريكية من حيث المساحة، بعد ألاسكا وتكساس. تمتد النطاقات الجغرافية لكاليفورنيا من ساحل المحيط الهادئ إلى سلسلة جبال سييرا نيفادا في شرق البلاد، لصحراء موهافي في جنوب شرق البلاد وغابات تنوب ردوود-دوغلاس في الشمال الغربي. يسيطر الوادي الأوسط على وسط الولاية، والذي يعد واحد من أكثر المناطق الزراعية إنتاجا في العالم. كاليفورنيا هي الولاية الأكثر تنوعا جغرافيا في البلاد، وتحتوي على أعلى نقطة (جبل ويتني) وأدنى نقطة (وادي الموت) في حدود الولايات المتحدة. ما يقرب من 40 ٪ من ولاية كاليفورنيا تغطيها الغابات، وهي نسبة عالية بالنسبة لمنطقة قاحلة.



ابتداء من أواخر القرن الثامن عشر، كانت المنطقة المعروفة باسم ألتا كاليفورنيا خاضعة للاستعمار الإسباني. في عام 1821، أصبحت المكسيك وألتا كاليفورنيا تشكلان الإمبراطورية المكسيكية الأولى،التي كانت ملكية، قبل أن تصبح جمهورية. في عام 1846 أعلنت مجموعة من المستوطنين في سونوما استقلال جمهورية كاليفورنيا. وكنتيجة للحرب المكسيكية الأمريكية، فقد تخلت المكسيك عن ولاية كاليفورنيا إلى الولايات المتحدة. أصبحت الولاية الحادية والثلاثين المنضمة إلى الاتحاد في 9 سبتمبر 1850. في القرن التاسع عشر، أدى الاندفاع في البحث عن الذهب في كاليفورنيا إلي تغيير درامي في الشئون الاجتماعية والاقتصادية والديموغرافية في ولاية كاليفورنيا، مع تدفق أعداد كبيرة من الناس والازدهار الاقتصادي فتسبب ذلك في تحول سان فرانسيسكو من قرية خيام إلى مدينة شهيرة عالميا. التطورات الرئيسية في أوائل القرن العشرين شملت ظهور لوس انجلوس كمركز لصناعة الترفيه الأمريكية، ونمو كبير في القطاع السياحي على مستوى الولاية. بالإضافة إلى ازدهار صناعة المنتجات الزراعية في ولاية كاليفورنيا، وغيرها من العوامل الهامة المساهمة في الاقتصاد والتي تشمل الطيران والبترول، وتكنولوجيا المعلومات. لو كانت ولاية كاليفورنيا دولة مستقلة، فإنها ستصبح في مصاف أكبر عشرة اقتصادات في العالم، حيث يماثل الناتج المحلي الإجمالي لها ناتج دولة إيطاليا. وكانت ستصبح الدولة الخامسة والثلاثين الأكثر سكانا.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff