Santo Domingo vs Dallas

معلومات

سان دومينغو أو سان دومينغو دي غوزمان (بالإسبانية: Santo Domingo أو Santo Domingo de Guzmán) العاصمة وأكبر مدن جمهورية الدومينيكان, بعدد سكان 2,253,437 نسمة عام 2006م. تقع المدينة على مصب نهر أوزاما في البحر الكاريبي,أسسها كريستوفر كولومبوس عام 1492م وهي أقدم مستعمرة أوروبية في الأمريكيتين وهي أول مستعمرة أسبانية في العالم الجديد (الأمريكيتين) بعد مستوطنة لا إيزابيلا، وتعتبر بوابة الكاريبي . عام 1930م تضررت بشدة جراء إعصار استوائي معروف باسم "سان زينون" San Zenón . وأعاد بنائها الرئيس رافاييل تروهيلو Rafael Trujillo وسماها باسمه مدينة تروهيلو وبعد أغتياله عام 1961م اعيد تسمية المدينة باسم سان دومينجو.

قبل أن تستعمر من قبل الأسبان، كانت مأهولة من قبل السكان الأصليين والذين سميو باسم "السكان الصغار" وكانت المنطقة تسمى باللغة الأصلية "كويسكويا" Quisqueya أو تترجم "أم كل الأراضي" و "اييتا" Ayiti أو "أرض الجبال العالية" وتضم الجزيرة جزء من جمهورية هايتي. سميت المدينة باسم "لا ايزابيلا" على اسم ملكة إسبانيا ايزابيلا الأولى ثم سميت باسم القديس دومينيك . تضم المدينة العديد من المباني التاريخية التي تعود للفترة الأستعمارية وهي محمية من قبل اليونيسكو

المصدر: Wikipedia

معلومات

دالاس مدينة أمريكية تعد ثالث أكبر مدن ولاية تكساس وتاسع أكبر مدن البلاد. وفقا لإحصائيات عام 2000 فإن عدد سكانها يضاهي المليون ومئة ألف نسمة يعيشون في مدينة مساحتها 997 كم2. إن المدينة المركز الثقافي والاقتصادي الرئيسي من المقاطعة، دالاس تدرج كمدينة غاما العالمية بعولمة جامعة Loughborough University ومجموعة دراسية وشبكة مدن عالمية، دالاس أسست في 1841 ومتحدة رسميا كمدينة في 2 فبراير/شباط 1856. إن المدينة مشهورة لدورِها في الصناعة النفطية، اتصالات، تقنية حاسبات، أعمال مصرفية، ونقل. وصميم المنطقة الحضرية الداخلية الأكبرِ في الولايات المتحدة ويفتقر إلى أي وصلة صالحة للملاحة إلى البحرِ، أهمية دالاس على الرغم من هذا تجيء من أهميتها التاريخية كمركز للنفطِ وصناعات القطن، موقعه على طول خطوط سكة الحديد العديدة، وتجارة الصناعيون والماليون الأقوياء.

بقيت المدينة تابعة لحكام المستعمرات الإسبانية حتى عام 1821 م وقت أن استقالت المكسيك من إسبانيا وضمت أراضي تكساس إلى أراضيها. ظلت دالاس بلدة صغيرة حتى ما بعد منتصف القرن الثامن عشر الميلادي، وقت أن أوصلت المدينة بشبكة السكك الحديدية مما أدّى إلى تأمين خط تجاري لتصدير منتجات البلدة. نمت المدينة بصورة سريعة وأصبحت مركزا هاما لتجارة القطن ولحوم الجاموس (البافالو) والحبوب. مع دخول القرن العشرين واكتشاف النفط في الولاية تحولت المدينة إلى مركز للبنوك وشركات التأمين العملاقة واستمرت على هذا الحال حتى يومنا هذا.

المصدر: Wikipedia