Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Roswell vs. Bradford -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Roswell
Bradford

Roswell vs Bradford

Roswell
Bradford

Roswell

48184

معلومات

روزويل (بالإنجليزية: Roswell)‏ أحد مسلسلات الخيال العلمي التي اشتهرت أمريكا وعالميا في بدايات الألفية الثانية، من إنتاج جيسون كاتيمز. استمر عرض المسلسل لأول مرة في أمريكا من أكتوبر 1999 م حتى مايو 2002. يتحدث سيناريو المسلسل عن حياة مجموعة من الشبان المراهقين القادمين من الفضاء ذوي جانبين: إنساني وفضائي، لكن الجانب الفضائي يجعلهم يتمتعون ببعض القدرات الخارقة. الشبان نصف الفضائيين هم: ماكس إيفانز (جيسون بير) ومايكل غرين (بريندان فير) وإيزابيلا إيفانز (كاثرين هايغل) ثم تنضم لهم تيس (إيميلي دي رافين).



تتوطد صداقة هؤلاء الشبان مع شبان بشريين: ليز باركر (شيري أبليبي) وماريا (ماجيندرا دلفينو) وأليكس ثم ينضم لهم كايل. تستند الأحداث إلى سلسلة كتب للشبان البالغين بعنوان «روسيل هاي» (Roswell High) من تأليف ميلندا ميتز (Melinda Metz). في حين كانت شارة البداية والنهاية مميزة عن طريق أغان للمطربة ديدو.

المصدر: Wikipedia

Bradford

England

United Kingdom
293717

معلومات

برادفورد (بالإنجليزية: Bradford)‏ إحدى مدن غرب يوركشير شمال إنكلترا في المملكة المتحدة، وهي ملاصقة لمدينة ليدز، يتميز طابعها المعماري باللبنات الصخرية. عدد سكانها حوالي 293 ألف نسمة كثير منهم مسلمون أصولهم من جنوب آسيا. لقبت «مدينة» في 1897 وتحتضن جامعة برادفورد. يبلغ عدد سكان برادفورد 293,717 ،] مما يجعلها المدينة ال13 الأكثر اكتظاظا بالسكان في المملكة المتحدة. برادفورد تشكل جزءا من المجتمعات الحضرية غرب يوركشاير، الذي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون، وجزء من منطقة ليدز برادفورد الحضرية الكبيرة (لوز)، ثالث أكبر منطقة في المملكة المتحدة بعد لندن ومانشستر، يقدر عدد السكان في ليدز برادفورد الحضرية ب2.4 مليون، وهذا طبقاً لإحصائات عام 2004. تاريخيا شيدت برادفورد على الساحة خلال القرن 19 على أطلال جزءا من ركوب يوركشاير الغربية، لتصبح مركز دولي لصناعة المنسوجات والصوف بشكل خاص. وكانت المدينة المزدهرة من الثورة الصناعية، وبين المستوطنات في أقرب وقت الصناعية، وأصبحة بسرعة عاصمة "الصوف في العالم".



سهولة إمدادات الفحم وخام الحديد والمياه لينة جعلت المنطقة سريعة النمو لتجعل برادفورد قاعدة للصناعات التحويلية، كما نمت صناعة الغزل والنسيج، مما أدى إلى انفجار في عدد السكان، وكان حافزا للاستثمار المدنية. وتراجع قطاع الصناعات النسيجية في برادفورد تدريجياً حتى انحدار نهائي من منتصف القرن 20. منذ هذا الوقت، برزت برادفورد كوجهة سياحية مع المتحف الوطني للإعلام وقاعة كارترايت. ومع ذلك، واجهت برادفورد تحديات مماثلة في مرحلة ما بعد الصناعة في شمال بريطانيا، بما في ذلك سياسة عدم-التصنيع، ومشاكل الإسكان، والاضطرابات الاجتماعية والحرمان الاقتصادي الشديد. منذ 1950s شهدت برادفورد مستويات كبيرة من الهجرة، لا سيما من كشمير. برادفورد لديها ثاني أعلى نسبة من المسلمين في انكلترا و ويلز ,خارج لندن. ما يقدر ب 101,967 شخص من أصل جنوب آسيوي يقيم في المدينة، يمثلون نحو 20.5 ٪ من سكان المدينة، وهذا الرقم يتوقع أن يرتفع إلى 28 ٪ بحلول عام 2011.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff