Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Recife vs. Bradford -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Recife
Bradford

Recife vs Bradford

Recife
Bradford

Recife

1599514

معلومات

ريسيفي (بالبرتغالية: Recife‏) هي مدينة في البرازيل وسادس أكبر منطقة حضرية في البلاد بتعداد 3,743,854 نسمة، وهي أكبر منطقة حضرية في المناطق الشمالية والشمالية الشرقية، وهي عاصمة ولاية بيرنامبوكو وأكبر مدنها. بلغ عدد السكان داخل حدود المدينة 1,555,039 نسمة في تعداد عام 2012. تأسست ريسيفي في عام 1537، خلال بدايات الاستعمار البرتغالي للبرازيل، وهي العاصمة السابقة لمستعمرة برازيل الهولندية في القرن السابع عشر، وهي الميناء الرئيسي في قيادية بيرنامبوكو، وعرف عنها إنتاجها الكثيف لقصب السكر. تقع المدينة عند ملتقى نهري بيبيريبي وكابيباريبي قبل أن يصب النهران في المحيط الأطلسي. وهي من الموانئ الرئيسية في المحيط الأطلسي. يشير اسمها إلى الشعاب المرجانية الحجرية الموجودة قرب شواطئ المدينة. تحتوي ريسيفي على العديد من الأنهار والجزر الصغيرة وأكثر من 50 جسرا في وسط المدينة وذلك بسبب طابعها الجغرافي، ما منحها لقب "فينيسيا البرازيل". وحتى عام 2010، حققت المدينة أعلى معدل في مؤشر التنمية البشرية في شمال شرق البرازيل وثاني أعلى معدل تنمية بشرية في كامل شمال وشمال شرق البرازيل (المرتبة الثانية بعد بالماس). منطقة ريسيفي العمرانية هي المنطقة الصناعية الرئيسية في ولاية بيرنامبوكو؛ والمنتجات الرئيسية هي تلك المستمدة من القصب (السكر والإيثانول)، والسفن ومنصات النفط، والإلكترونيات، والبرمجيات وغيرها. بدأت العديد من الشركات الصناعية في السبعينات والثمانينات بحوافز مالية من قبل الحكومة. ريسيفي هي أهم مركز تجاري في المنطقة الشمالية والشمالية الشرقية من البرازيل، وبها أكثر من 52,500 مؤسسة تجارية بالإضافة إلى 32,500 في المنطقة العمرانية، بما يبلغ مجموعه أكثر من 85,000.



يتوفر في ريسيفي من العمالة والاستثمارات الخاصة ما يجعلها ثاني أكبر مركز طبي في البرازيل بعد ساو باولو؛ وتستقبل المستشفيات الحديثة مع بمعداتها المتطورة المرضى من عدة ولايات مجاورة. تبرز ريسيفي باعتبارها نقطة جذب سياحية رئيسية في شمال شرق البلاد، وذلك لشواطئها ومواقعها التاريخية، والتي يعود تاريخها إلى الاستعمار البرتغالي والهولندي في المنطقة. وقد تم منح شاطئ بورتو دي جاليناس، على بعد 60 كيلومترا (37 ميل) إلى الجنوب من المدينة، لقب أفضل شاطئ في البرازيل عدة مرات وهو يجذب العديد من السياح. تم إعلان المركز التاريخي في أوليندا، على بعد 7 كيلومترات (4.3 ميل) إلى شمال المدينة، بأنه موقع تراث عالمي لليونسكو في عام 1982، والكرنفال البرازيلي الذي يقام في المدينتين ذو شهرة عالمية. المدينة هي محور تعليمي أيضا، وموطن جامعة بيرنامبوكو الاتحادية، أكبر جامعة في بيرنامبوكو. وانتقلت عدة شخصيات تاريخية برازيلية إلى ريسيفي للدراسة، مثل الشاعر والناشط كاسترو ألفيس. ريسيفي وناتال هما المدينتان البرازيليتان الوحيدتان التي تخرج منها رحلات جوية مباشرة إلى جزر فرناندو دي نورونيا، وهي من مواقع التراث العالمي. كانت المدينة إحدى المدن المستضيفة لكأس العالم 2014. بالإضافة إلى ذلك، استضافت ريسيفي مباريات كأس القارات 2013 وكأس العالم 1950.

المصدر: Wikipedia

Bradford

England

United Kingdom
293717

معلومات

برادفورد (بالإنجليزية: Bradford)‏ إحدى مدن غرب يوركشير شمال إنكلترا في المملكة المتحدة، وهي ملاصقة لمدينة ليدز، يتميز طابعها المعماري باللبنات الصخرية. عدد سكانها حوالي 293 ألف نسمة كثير منهم مسلمون أصولهم من جنوب آسيا. لقبت «مدينة» في 1897 وتحتضن جامعة برادفورد. يبلغ عدد سكان برادفورد 293,717 ،] مما يجعلها المدينة ال13 الأكثر اكتظاظا بالسكان في المملكة المتحدة. برادفورد تشكل جزءا من المجتمعات الحضرية غرب يوركشاير، الذي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون، وجزء من منطقة ليدز برادفورد الحضرية الكبيرة (لوز)، ثالث أكبر منطقة في المملكة المتحدة بعد لندن ومانشستر، يقدر عدد السكان في ليدز برادفورد الحضرية ب2.4 مليون، وهذا طبقاً لإحصائات عام 2004. تاريخيا شيدت برادفورد على الساحة خلال القرن 19 على أطلال جزءا من ركوب يوركشاير الغربية، لتصبح مركز دولي لصناعة المنسوجات والصوف بشكل خاص. وكانت المدينة المزدهرة من الثورة الصناعية، وبين المستوطنات في أقرب وقت الصناعية، وأصبحة بسرعة عاصمة "الصوف في العالم".



سهولة إمدادات الفحم وخام الحديد والمياه لينة جعلت المنطقة سريعة النمو لتجعل برادفورد قاعدة للصناعات التحويلية، كما نمت صناعة الغزل والنسيج، مما أدى إلى انفجار في عدد السكان، وكان حافزا للاستثمار المدنية. وتراجع قطاع الصناعات النسيجية في برادفورد تدريجياً حتى انحدار نهائي من منتصف القرن 20. منذ هذا الوقت، برزت برادفورد كوجهة سياحية مع المتحف الوطني للإعلام وقاعة كارترايت. ومع ذلك، واجهت برادفورد تحديات مماثلة في مرحلة ما بعد الصناعة في شمال بريطانيا، بما في ذلك سياسة عدم-التصنيع، ومشاكل الإسكان، والاضطرابات الاجتماعية والحرمان الاقتصادي الشديد. منذ 1950s شهدت برادفورد مستويات كبيرة من الهجرة، لا سيما من كشمير. برادفورد لديها ثاني أعلى نسبة من المسلمين في انكلترا و ويلز ,خارج لندن. ما يقدر ب 101,967 شخص من أصل جنوب آسيوي يقيم في المدينة، يمثلون نحو 20.5 ٪ من سكان المدينة، وهذا الرقم يتوقع أن يرتفع إلى 28 ٪ بحلول عام 2011.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff