Ottawa | |
---|---|
| |
119287 |
أوتاوا (بالإنجليزية: Ottawa) هي العاصمة الاتحادية أو الفيدرالية لكندا، ورابع أكبر مدنها. تقع في وادي أوتاوا (بالإنجليزية: Ottawa Valley) شرق مقاطعة أونتاريو ممتدة على الضفة الجنوبية لنهر أوتوا الذي يشكل حداً طبيعياً مع مقاطعة كيبك (بالفرنسية: Quebec)، ويفصل أوتاوا عن مدينة غاتينو (بالفرنسية: Gatineau) (أو هول Hull حسب التسمية القديمة) التي تقع ضمن مقاطعة كيبك. ومن الممكن اعتبار المدينتين (أوتاوا وغاتينو) منطقة واحدة رغم انفصالهما في مقاطعتين ورغم اختلاف اللغة بينهما، إذ يتحدث أغلب أهل غاتينو الفرنسية والتي هي لغة الإقليم إلى جانب الإنكليزية كلغة رسمية ثانية، بينما يتحدث أغلب أهل أوتاوا الإنكليزية وبعضهم يتحدث الفرنسية أحياناً كلغة رسمية ثانية. أصبحت اللغة العربية مؤخرا ثالثة اللغات المتحدثة بعد الإنكليزية والفرنسية، حيث بلغ عدد المتحدثين بالعربية في أوتوا وغاتينو 47,425 أي ما يفوق 3% من عدد السكان البالغ 1,215,735، حسب إحصاء عام 2011. ارتفع هذا العدد بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة حيث كان قد بلغ 30,890 حسب إحصاء عام 2006.
تبلغ مساحة أوتاوا 2778.64 كيلومتراً مربعاً، بينما يبلغ عدد سكان مدينة أوتاوا وحدها (دون غاتينو) 904,905 حسب إحصاء عام 2011، وهذا ما يضعها في المرتبة الرابعة بين المدن الكندية بعد تورونتو ومونتريال وفانكوفر. وفي حال احتساب أوتاوا-غاتينو مدينة واحدة فإن عدد السكان سيتجاوز المليون وربع المليون (صورة). ورغم أن أوتوا هي العاصمة السياسية والإدارية لكندا، إلا أن مدناً أخرى نالت شهرة ثقافية وتجارية أوسع كمونتريال (في مقاطعة كيبك) وتورونتو (عاصمة مقاطعة أونتاريو والتي هي أكبر المدن الكندية قاطبة) وفانكوفر (في مقاطعة كولومبيا البريطانية).
تشتمل بلدية (مدينة أوتاوا الكبرى) على عدد من المناطق البلدية أهمها كاناتا (بالإنجليزية: Kanata)، ونيبيان (بالإنجليزية: Nepean)، وغلوستر (بالإنجليزية: Gloucester)، وفانييه (بالفرنسية: Vanier)، وأورلينز (بالإنجليزية: Orleans)، وروك كليف، وغيرها.
Aberdeen | |
---|---|
| |
0 |
ابردين، هي ثالث أكبر مدينة اسكتلندية من حيث عدد السكان وواحدة من 32 منطقة لمجالس الحكومة المحلية. ولديها رسميا تعداد سكان يقدر بـ 202.370.
و تشمل الأسماء المستعارة مدينة الجرانيت، المدينة الرمادية ومدينة الفضة ذات الرمال الذهبية.خلال منتصف القرن الـ 18 إلي منتصف القرن الـ 20 كانت مباني أبردين موحدة محلياً بقطع الجرانيت الرمادية، حيث يتألق معدن المايكا الموضوع بها مثل الفضة. للمدينة شريط ساحلي رملي طويل. منذ اكتشاف نفط بحر الشمال في السبعينيات، أصبح لها أسماء مستعارة أخرى عاصمة النفط الأوروبية أو عاصمة الطاقة الأوروبية. المنطقة المحيطة بأبردين موجودة منذ ما لايقل عن 8000 سنة، عندما كانت قري ما قبل التاريخ موجودة عند مصبات أنهار دي ودون.في 1319، تلقت ابردين مركز رويال بيرف من قبل روبرت البروس ، محولا المدينة اقتصاديا.