Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Nur-Sultan vs. Oran -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Nur-Sultan
Oran

Nur-Sultan vs Oran

Nur-Sultan
Oran

Nur-Sultan

0

معلومات

السلطانة كوسَم (بالتركية: Kösem Sultan)‏ وتُعرف أيضًا باسم السلطانة ماه پيكر (بالتركية: Mahpeyker Sultan)‏ (أي: وجه القمر)، أو "خاصكي كوسَم ماه بيكر سلطان"، واسمها الحقيقي "أناستاسيا" (بالإنجليزية: Anastasia)‏. وُلِدت في اليونان، وتذكر بعض المصادر أنّها ولدت في البوسنة عام 999هـ / 1590م. عاشت في الفترة (1590م – 3 سبتمبر 1651م)، وهي واحدة من أقوى النساء في التاريخ العثماني وأكثرهن نفوذًا، وحاصلة على لقب "السلطانة الأم". أرْسِلت أناستاسيا من اليونان إلى إسطنبول عاصمة الدولة العثمانية من قبل والي البوسنة، ومع دخولها الإسلام في قصر توبكابي غيَّرت اسمها لاسم "كوسَم".



وسُمِّيت باسم "ماه بيكر" بفضل حُبِّ السلطان العثماني الرابع عشر أحمد الأول (حكم من 1012هـ / 1603م - حتى عام 1026هـ / 1617م) لها وبعد أن أسلمت تزوجت منه، وهكذا بدأت حياتها الجديدة في قصر توبكابي. اكتسبت السلطانة كوسم سلطتها في الدولة العثمانية عن طريق زوجها، ثم من خلال ابنهما مراد الرابع (حكم من 1623م – 1640م) وإبراهيم الأول (حكم من 1640م – 1648م)، وأخيرًا من خلال حفيدها القاصر محمد الرابع (حكم من 1648م – 1687م). تقلدت منصب السلطانة الأم أثناء حكم ابنيها مراد وإبراهيم.

المصدر: Wikipedia

Oran

609940

معلومات

وهران (تنطق باللهجة المحلية: وهرن)؛ الملقبة بــالباهية هي ثاني أكبر مدن الجزائر بعد العاصمة وإحدى أهم مدن المغرب العربي، تقع في شمال غرب الجزائر على بعد 432 كيلومترا عن الجزائر العاصمة. مطلة على خليج وهران في غرب البحر الأبيض المتوسط، ظلت المدينة منذ عقود عديدة ولا تزال مركزا اقتصاديا وميناءً بحريًا هامًا. يحدها من الشمال خليج مفتوحة ومن الغرب جبل مرجاجو (420 متر) وهضبة مولاي عبد القادر الجيلاني. يقع تجمع المدينة على ضفتي خور وادي الرحي (جمع رحى) المسمى الآن وادي رأس العين. بلغ عدد سكان البلدية 852,000 نسمة في عام 2009 في حين يبلغ عدد سكان الحاضرة 1.648.642 نسمة، كما تبين أن ميزانيتها وصلت إلى 4,8 مليار دينار جزائري سنة 2008.شّدت المدينة منذ القدم اهتمام الحضارات المختلفة وأطماعها، فتقلب حكمها بين سلالات حاكمة محلية من عرب وأتراك عثمانيين وبين محتلين إسبان وفرنسيين وضع كل منهم بصمته لتزين به المدينة فسيفساءها التراثي والثقافي. بعد استقلال الجزائر شهدت المدينة تطورات مهمة جعلت منها ثاني مدن البلد وقطبًا اقتصاديًا وعلميًا مهمًا.



تنوع النشاط الاقتصادي فيها من صناعات كبيرة وصغيرة استفاد من مجاورتها لمدينة أرزيو النفطية، كما أصبحت المدينة قطبًا تجاريًا بفضل مينائها البحري النشط الذي شكل المنفذ الأساسي للتجارة الخارجية لكل الناحية الغربية للجزائر. الثقافة الوهرانية صنعت للمدينة سمعة إقليمية وعربية وحتى عالمية. فاشتهرت المنطقة بشعراء ما يسمى بالملحون الذي شكل المعين الذي غرفت منه الأغنية الوهرانية عبر شيوخ الوهراني وأغنية الراي لاحقا لتصل به لآذان العالم عبر شباب المدينة. كان للمسرح أيضا نصيب تشهد عليه مسرحيات عبد القادر علولة وغيره. هذا التنوع جعل من المدينة مكان جذب للسياح فلا تزار الجزائر دون زيارة وهران. وقد فتح هذا المجال للاستثمار في البنية التحتية لقطاع السياحة فتعددت الفنادق الفخمة والمنتجعات السياحية التي استغلت جمال شواطئ المنطقة.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff