Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Moscow vs. Damascus -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Moscow
Damascus

Moscow vs Damascus

Moscow
Damascus

Moscow

0

معلومات

موسكو (بالروسية: Москва) (وتنظق: ماسْكڤَا) هي عاصمة روسيا وأكبر مدينة من حيث عدد السكان، وكيانات روسيا الاتحادية. موسكو مركز السياسة والاقتصاد والثقافة والدين والمالية والتعليم والنقل في روسيا، وتعتبر مدينة عالمية. وهي سابع أكبر مدينة حسب عدد السكان. عدد سكان موسكو (اعتباراً من يناير 2010) 10,562,099 نسمة.تقع على نهر موسكفا في المنطقة الفيدرالية المركزية في المنطقة الأوروبية من روسيا. موسكو تقع على ملتقى ثلاث منصات جيولوجية. تاريخياً، كانت موسكو عاصمة الاتحاد السوفيتي، والإمبراطورية الروسية (لثلاث سنين 1728–1730)، روسيا القيصرية، ودوقية موسكو، وهي موقع كرملن موسكو، أحد مواقع التراث العالمي في المدينة، الذي يخدم الرئيس الروسي كمنزل. البرلمان الروسي (مجلس الدوما ومجلس الاتحاد) والحكومة الروسية يقعون في المدينة أيضاً.



موسكو تُعتبر مركزاً اقتصادياً رئيسياً. فهي تحتوي العديد من المؤسسات العلمية والتعليمية، والعديد من المرافق الرياضية كذلك. فهي تمتلك نظام نقل معقد يشمل أربعة مطارات دولية، تسعة محطات للسكك الحديدية، ونظام المترو الثاني أكثر ازدحاماً في العالم (بعد طوكيو) الذي يشتهر بهندسته المعمارية والأعمال الفنية. المترو هو المترو أكثر ازدحاماً المشغل بالفرد في العالم. بمرور الوقت، اكتسبت المدينة مجموعة متنوعة من الأسماء المستعارة، معظمهم يُشير إلى مكانتها البارزة في حياة الأمة: روما الثالثة (Третий Рим)، بيضاء الصخر (Белокаменная)، العرش الأول (Первопрестольная)، أربعون الأربعين (Сорок Сороков).

المصدر: Wikipedia

Damascus

Damascus Governorate

Syria
1711000
2277

معلومات

دمشق، هي عاصمة الجمهورية العربية السورية، ومركز محافظة دمشق. وهي إحدى أقدم مدن العالم مع تاريخ غير منقطع منذ أحد عشر ألف عام تقريبًا، وأقدم مدينة - عاصمة في العالم. أصبحت عاصمة منطقة سوريا منذ عام 635.هناك عدة نظريات في شرح معنى اسم دمشق، أوفرها انتشارًا كون اللفظة سامية قديمة بمعنى الأرض المسقية؛ يعود ذلك لموقع المدينة الجغرافي في سهل خصيب يرويه نهر بردى وفروعه العديدة، مشكلاً بذلك غوطة دمشق؛ وأيضًا يتميز موقع المدينة بوجود جبل قاسيون فيها. اقتصرت تسمية دمشق على المدينة القديمة حتى القرون الوسطى، حين أخذت المدينة بالتوسع خارجها، حاليًا تتألف دمشق من خمسة عشر منطقة سكنية متصلة بمحيطها من الضواحي لتشكل ما يعرف باسم دمشق الكبرى. المدينة تعدّ المركز الإداري لمحافظة دمشق، بينما تتبع معظم الضواحي إداريًا لمحافظة ريف دمشق. حسب إحصاءات عام 2013 فإن عدد سكان دمشق بلغ 1.9 مليون نسمة، لتكون بذلك ثاني أكبر المدن السورية بعد حلب، بينما يبلغ عدد سكان دمشق الكبرى (حسب إحصاء 2010) 4.4 مليون نسمة، لتكون بذلك أكبر تجمع سكاني في سوريا، وبر الشام، وضمن أكبر عشر مدن في الوطن العربي بعد القاهرة، وبغداد والرياض؛ وتبلغ مساحة المدينة 105 كم2؛ غالبية سكان دمشق التقليدية هم من عرب سوريا على صعيد العرق، ومن المسلمين السنة على صعيد الدين. عبر التاريخ، سكنت دمشق جماعات صغيرة العدد، من أصول أوروبية - بلقانية بشكل أساسي - وعربية، بدواع مختلفة، انسجم أغلبها بمرور الوقت مع نسيج المدينة؛ تحوي دمشق أيضًا أعدادًا كبيرة من المواطنين المنحدرين من سائر المدن والمحافظات السورية، كمقيمين دائمين فيها.



بوصفها العاصمة، فإن دمشق مقر جميع الوزرات والمقرات الهامة في الدولة السورية، بما فيها البرلمان، والمحكمة الدستورية العليا. منذ العصور القديمة، اشتهرت دمشق بوصفها مدينة تجارية، تقصدها القوافل للراحة أو التبضع، كانت المدينة إحدى محطات طريق الحرير، وطريق البحر، وموكب الحج الشامي، والقوافل المتجهة إلى فارس أو آسيا الصغرى أو مصر أو الجزيرة العربية. هذا الدور الاقتصادي البارز لعب دورًا في إغناء المدينة وتحويلها إلى مقصد ثقافي وسياسي أيضًا، فالمدينة كانت خلال تاريخها مركزًا لعدد من الدول أهمها الدولة الأموية - أكبر دولة إسلامية من حيث المساحة في التاريخ، وفيها أقامت ودفنت شخصيات بارزة في تاريخ الشرق مثل صلاح الدين الأيوبي والظاهر بيبرس. أما حاليًا، فيقوم اقتصاد دمشق على التجارة، والصناعة المنتشرة في الضواحي، والسياحة، وقد اعتبرت دمشق عام 2010 واحدة من أفضل المقاصد السياحية في العالم، إلا أنّ الأزمة السورية المندلعة منذ 2011، أفضت إلى تراجع كبير في اقتصاد المدينة، وبروز أزمات اجتماعية واقتصادية فيها. اعتبارًا من سبتمبر 2019، اي بعد مرور ما يُقارب ثماني سنوات على الحرب الأهلية، تم تصنيف دمشق على أنها المدينة الأقل ملاءمةً للعيش في العالم، من قبل وحدة الاستخبارات الاقتصادية.تُعرف أيضًا بأسماء عديدة منها الشام ومدينة الياسمين؛ وقد احتلت مكانة إقليمية بارزة على صعيد الفنون، والآداب، والسياسة؛ وحظيت باهتمام الأدباء والشعراء والرحالة ونظم في وصفها العديد من النصوص الشعريّة والأدبيّة، نذكر منهم ياقوت الحموي الذي كتب: ويقول نزار قباني:

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff