Monaco | |
---|---|
| |
35881 |
مُونَاكُو ورسمِيًّا إمَارَةُ مُونَاكُو (بالفَرَنْسِيّة: Principauté de Monaco) أو (بإيطالِيّة: Principato di Monaco) أو (بالقُسْطَانِيَّة: Principat de Mónegue) أو (بالمُونَاكيّة: Principatu de Múnegu) هِي إمَارة ذَات سِيادة على شَاطِئ البَحْر ٱلأبيَض المُتَوسّط في مِنطَقَة الرِيفْيِيرا الفَرَنْسِيّة. تُحِيطها الجُمهُوريّة الفَرَنسِيَّة من ثَلَاث جِهات، ويبعد مركزُها حوالِي 16 كم عن الجمهوريّة الإيطاليّة. وتبلُغ مِساحتها حوالِي 1.98 كم²، ويصلُّ عدد سُكّانها نحوِ 37.308 نَسَمَة. وتُعدّ بذَلك ٱلْبلد الأكْثر كَثَافة سُكّانِيّة في العالَم. يُعد النَّاتِج المحلّي الإجمالِيّ لمُونَاكُو الأَعْلى في العالَم للفَرد الواحِد عند 151,630$. تمتلِك مُونَاكُو أعلى مأمول حياة في العالَم عند ما يُقارِب 90 عاماً (تَقْدِيرَات وكَالة المُخابَرات المركَزِيّة 2011) وأَدنَى مُعَدّل للبطَالة بنِسبَة 2% مع وُجُود حوالِي 40,000 من العُمّال المُتنقّلِين من فَرَنْسَا وإيِطَالِيَا كُلّ يوم.
Dortmund | |
---|---|
| |
0 |
دورتموند (بالألمانية: Dortmund) ،([ˈdɔɐ̯tmʊnt] ( سماع); (بالألمانية الدنيا: Düörpm)، (باللاتينية: Tremonia)) هي مدينة مستقلة في شمال الراين-وستفاليا، ألمانيا. تقع في الجزء الأوسط من الولاية وتعتبر المركز الإداري والتجاري والثقافي لمنطقة الرور الشرقية، وعدد سكانها 601402 (2017) ممايجعلها ثامن أكبر مدينة في ألمانيا، وعلاوة على ذلك، تعتبر دورتموند أكبر مدينة من حيث المساحة والسكان في منطقة الرور، وهي منطقة حضرية يبلغ عدد سكانها 5.1 مليون نسمة (2011) وهي أكبر تجمع حضري في ألمانيا.
تأسست حوالي عام 882، وأصبحت دورتموند مدينة إمبراطورية حرة خلال القرن الثالث عشر إلى الرابع عشر، كانت هي "المدينة الرئيسية" في شمال الراين-وستفاليا
بعد حرب الثلاثين عام تم تدمير المدينة وتناقص أهميتها حتى بداية التصنيع. أصبحت المدينة بعد ذلك واحدة من أهم مراكز الفحم والصلب والبيرة في ألمانيا وبالتالي، كانت دورتموند واحدة من أكثر المدن التي تم قصفها في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. دمرت الغارات الجوية المدمرة في 12 مارس 1945 نسبة 98٪ من المباني في وسط المدينة. وهذه الغارات الجوية مع أكثر من 1110 طائرة فهي تملك الرقم القياسي لهدف واحد في الحرب العالمية الثانية.وقد تكيفت المنطقة منذ انهيار صناعاتها من الفولاذ والفحم، وتحولت إلى التكنولوجيا الطبية الحيوية العالية، وتكنولوجيا الأنظمة الدقيقة والخدمات.