Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Monaco vs. Damascus -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Monaco
Damascus

Monaco vs Damascus

Monaco
Damascus

Monaco

35881

معلومات

مُونَاكُو ورسمِيًّا إمَارَةُ مُونَاكُو (بالفَرَنْسِيّة: Principauté de Monaco) أو (بإيطالِيّة: Principato di Monaco) أو (بالقُسْطَانِيَّة: Principat de Mónegue) أو (بالمُونَاكيّة: Principatu de Múnegu) هِي إمَارة ذَات سِيادة على شَاطِئ البَحْر ٱلأبيَض المُتَوسّط في مِنطَقَة الرِيفْيِيرا الفَرَنْسِيّة. تُحِيطها الجُمهُوريّة الفَرَنسِيَّة من ثَلَاث جِهات، ويبعد مركزُها حوالِي 16 كم عن الجمهوريّة الإيطاليّة. وتبلُغ مِساحتها حوالِي 1.98 كم²، ويصلُّ عدد سُكّانها نحوِ 37.308 نَسَمَة. وتُعدّ بذَلك ٱلْبلد الأكْثر كَثَافة سُكّانِيّة في العالَم. يُعد النَّاتِج المحلّي الإجمالِيّ لمُونَاكُو الأَعْلى في العالَم للفَرد الواحِد عند 151,630$. تمتلِك مُونَاكُو أعلى مأمول حياة في العالَم عند ما يُقارِب 90 عاماً (تَقْدِيرَات وكَالة المُخابَرات المركَزِيّة 2011) وأَدنَى مُعَدّل للبطَالة بنِسبَة 2% مع وُجُود حوالِي 40,000 من العُمّال المُتنقّلِين من فَرَنْسَا وإيِطَالِيَا كُلّ يوم.



بعد التوسُّع الْأَخِير في مِيْناء هِرَقْل، أصبحت مِساحة مُونَاكُو الإجمالِيّة 2.05 كم² مع وُجُود خُطط جدِيدة لتَوْسِيع فُونتفياي بإِستِصلاح أراضٍ من البَحْر ٱلأبيَض المُتَوسّط. مُونَاكُو إمَارة يَحْكُمُهَا شَكّل من أَشكَال الحُكم المِلكِيّ الدُسْتُورِيّ حيثُ الأمِير أَلْبِير الثّانِي قائِد الدَوْلَة. حَكَم آل غرِيمالدي مُونَاكُو مُنْذُ عام 1297 بِاستِثناء فترَات قَصِيرة. تم الاعتراف رسميًا بسيادة الدولة بموجب معاهدة بين فَرَنْسَا ومُونَاكُو عام 1861. على الرغم من أن مُونَاكُو مستقلة وتسعى لسياسة خارجية مستقلة، إلا أن الدفاع الوطني يقع على عاتق فرنسا.

المصدر: Wikipedia

Damascus

Maryland

United States
11430
20872

معلومات

دمشق، هي عاصمة الجمهورية العربية السورية، ومركز محافظة دمشق. وهي إحدى أقدم مدن العالم مع تاريخ غير منقطع منذ أحد عشر ألف عام تقريبًا، وأقدم مدينة - عاصمة في العالم. أصبحت عاصمة منطقة سوريا منذ عام 635.هناك عدة نظريات في شرح معنى اسم دمشق، أوفرها انتشارًا كون اللفظة سامية قديمة بمعنى الأرض المسقية؛ يعود ذلك لموقع المدينة الجغرافي في سهل خصيب يرويه نهر بردى وفروعه العديدة، مشكلاً بذلك غوطة دمشق؛ وأيضًا يتميز موقع المدينة بوجود جبل قاسيون فيها. اقتصرت تسمية دمشق على المدينة القديمة حتى القرون الوسطى، حين أخذت المدينة بالتوسع خارجها، حاليًا تتألف دمشق من خمسة عشر منطقة سكنية متصلة بمحيطها من الضواحي لتشكل ما يعرف باسم دمشق الكبرى. المدينة تعدّ المركز الإداري لمحافظة دمشق، بينما تتبع معظم الضواحي إداريًا لمحافظة ريف دمشق. حسب إحصاءات عام 2013 فإن عدد سكان دمشق بلغ 1.9 مليون نسمة، لتكون بذلك ثاني أكبر المدن السورية بعد حلب، بينما يبلغ عدد سكان دمشق الكبرى (حسب إحصاء 2010) 4.4 مليون نسمة، لتكون بذلك أكبر تجمع سكاني في سوريا، وبر الشام، وضمن أكبر عشر مدن في الوطن العربي بعد القاهرة، وبغداد والرياض؛ وتبلغ مساحة المدينة 105 كم2؛ غالبية سكان دمشق التقليدية هم من عرب سوريا على صعيد العرق، ومن المسلمين السنة على صعيد الدين. عبر التاريخ، سكنت دمشق جماعات صغيرة العدد، من أصول أوروبية - بلقانية بشكل أساسي - وعربية، بدواع مختلفة، انسجم أغلبها بمرور الوقت مع نسيج المدينة؛ تحوي دمشق أيضًا أعدادًا كبيرة من المواطنين المنحدرين من سائر المدن والمحافظات السورية، كمقيمين دائمين فيها.



بوصفها العاصمة، فإن دمشق مقر جميع الوزرات والمقرات الهامة في الدولة السورية، بما فيها البرلمان، والمحكمة الدستورية العليا. منذ العصور القديمة، اشتهرت دمشق بوصفها مدينة تجارية، تقصدها القوافل للراحة أو التبضع، كانت المدينة إحدى محطات طريق الحرير، وطريق البحر، وموكب الحج الشامي، والقوافل المتجهة إلى فارس أو آسيا الصغرى أو مصر أو الجزيرة العربية. هذا الدور الاقتصادي البارز لعب دورًا في إغناء المدينة وتحويلها إلى مقصد ثقافي وسياسي أيضًا، فالمدينة كانت خلال تاريخها مركزًا لعدد من الدول أهمها الدولة الأموية - أكبر دولة إسلامية من حيث المساحة في التاريخ، وفيها أقامت ودفنت شخصيات بارزة في تاريخ الشرق مثل صلاح الدين الأيوبي والظاهر بيبرس. أما حاليًا، فيقوم اقتصاد دمشق على التجارة، والصناعة المنتشرة في الضواحي، والسياحة، وقد اعتبرت دمشق عام 2010 واحدة من أفضل المقاصد السياحية في العالم، إلا أنّ الأزمة السورية المندلعة منذ 2011، أفضت إلى تراجع كبير في اقتصاد المدينة، وبروز أزمات اجتماعية واقتصادية فيها. اعتبارًا من سبتمبر 2019، اي بعد مرور ما يُقارب ثماني سنوات على الحرب الأهلية، تم تصنيف دمشق على أنها المدينة الأقل ملاءمةً للعيش في العالم، من قبل وحدة الاستخبارات الاقتصادية.تُعرف أيضًا بأسماء عديدة منها الشام ومدينة الياسمين؛ وقد احتلت مكانة إقليمية بارزة على صعيد الفنون، والآداب، والسياسة؛ وحظيت باهتمام الأدباء والشعراء والرحالة ونظم في وصفها العديد من النصوص الشعريّة والأدبيّة، نذكر منهم ياقوت الحموي الذي كتب: ويقول نزار قباني:

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff