Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Luxembourg vs. Reda -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Luxembourg
Reda

Luxembourg vs Reda

Luxembourg
Reda

Luxembourg

0

معلومات

لكسمبورڠ أو رسمياً دوقية لكسمبورڠ الكبرى دولةٌ تقع في أوروپا الغربية وإحدى دول البنلوكس. تحدها من الغرب والشمال الغربي بلجيكا، ومن الشرق والشمال الشرقي ألمانيا، وجنوباً فرنسا. عاصمتها مدينة لكسمبورڠ، وهي إحدى عواصم الاتحاد الأوروبي (مناصفة مع بروكسيل، فرانكفورت وستراسبورڠ) حيث تستضيف عدداً من مؤسسات الاتحاد كمحكمة الاتحاد الأوروبي، محكمة المدققين الأوروبية، أمانة البرلمان الأوروبي، وبنك الاستثمار الأوروبي. ترتبط لكسمبورڠ ثقافياً وسكانياً (ديموغرافياً) ولغوياً بشكلٍ كبيرٍ بجيرانها، مما يجعلها منطقة تلاقح بين الثقافتين الألمانية (الجرمانية) والفرنسية (الفرنكوفونية). ومن تجليات ذلك تقنين ثلاث لغاتٍ فيها، وهي اللكسمبورڠية كلغةٍ وطنية، والألمانية والفرنسية كلغاتٍ إدارية. نظراً لتاريخها الطويل من الغزو المتكرر من قبل جيرانها (حروب الثورة الفرنسية وحروب نابليون، وحروب ألمانيا وخصوصاً الحربين العالميتين)، فقد لعبت لكسمبورڠ دوراً مهماً كوسيطٍ لدعم الحوار الفرنسي الألماني، وكانت من الأعضاء الستة المؤسسين لمنظمة الحديد والصلب الأوروبية عام 1956 نواة بناء الاتحاد الأوروبي.



بمساحةٍ تبلغ 2.586 كمᒾ، وتعدادٍ سكانيٍّ يبلغ 626.108 نسمة سنة 2019، تعد لكسمبورغ من أصغر بلدان أوروبا ومن أقلها سكاناً، رغم تسجيلها أعلى نسبة نموٍّ سكانيٍّ (ديمغرافي) في القارة في حين يمثل الأجانب قرابة النصف من سكانها. نظام لكسمبورڠ السياسي ملكي دستوري يرأسه عاهلها الذي يعد الحاكم الوحيد في العالم الذي لايزال يحمل لقب الدوق الأكبر أو ڠراندوق (بالفرنسية: Grand-Duché)‏، ويتربع حالياً على عرشها الدوق الأكبر هنري منذ سنة 2000 حين تنازل والده الدوق الأكبر جان عن الحكم. اقتصادياً تعتبر لكسمبورڠ من الدول المتقدمة باقتصادٍ متطورٍ ومستوى ناتج محلي إجمالي للفرد من الأعلى في العالم.

المصدر: Wikipedia

Reda

23135

معلومات

الرضا من الصفات والأخلاق الحميدة التي يتحلى بها الإنسان البصير والمؤمن، فهي صفة تجلب له الهدوء والتوازن النفسي، والقدرة على مكابدة الحياة والعيش فيها بأحسن ما يمكنه ذلك، فيكون فعّالاً نتيجة لتوازنه الداخلي وتسليمه لمجريات القدر، عم احتفاظه بعزيمته وإصراره وهمته، والرضا ثمرة من ثمرات المحبة، وأعلى مقامات المقربين، وهو باب الله الأعظم، ومستراح المتقين، وجنة الدنيا، لأن الرضا يفرغ القلب لله، ومن ملأ قلبه من الرضا، ملأ الله صدره غنىً ومنًا وقناعة.



ورضا الله عن العبد أكبر من الجنة وما فيها، لأن الرضا هي صفته والجنة هي من خلقه، بدليل قوله تعالى: ﴿ورضوان من الله أكبر﴾.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff