Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Harare vs. Aleppo -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Harare Aleppo

Advertising

Close
share
Harare
Aleppo

Harare vs Aleppo

Harare
Aleppo

Harare

0

معلومات

هراري (بالإنجليزية: Harare)‏ وكانت تدعى رسميا سالزبوري حتى عام 1982 هي عاصمة زيمبابوي وأكبر مدنها من حيث السكان. تقع المدينة في الشمال الشرقي من البلاد في قلب منطقة ماشونالاند التاريخي، وقدر عدد سكانها المدينة بنحو 1,606,000 نسمة (2009)، مع 2,800,000 نسمة في المنطقة العمرانية (2006) و 3,465,000 سنة (2017). ومن ناحية إدارية، فإن هراري هي محافظة العاصمة، وتضم أيضا بلدة تشيتونجويزا وإبوورث. وهي تقع على ارتفاع 1,483 متر (4,865 قدم) فوق مستوى سطح البحر ويقع مناخها في فئة المرتفعات شبه الاستوائية. تأسست المدينة في عام 1890 من قبل عمود الرواد، وهي قوة عسكرية صغيرة في خدمة شركة جنوب أفريقيا البريطانية، وسميت فورت سالزبوري على رئيس الوزراء البريطاني اللورد سالزبوري. قام مسؤولو الشركة بتخطيط المدينة وإدارتها حتى أنشئت حكومة مسؤولة في روديسيا الجنوبية عام 1923. وكان سالزبوري بعد ذلك مقرا لحكومة روديسيا الجنوبية (أصبحت لاحقا روديسيا فقط)، وكانت بين عامي 1953 و 1963، عاصمة اتحاد أفريقيا الوسطى.



احتفظ المدينة باسم سالزبوري حتى عام 1982، عندما تم تغيير اسمها إلى هراري في الذكرى الثانية لاستقلال زيمبابوي. هراري هي المركز الرائدة في البلاد في مجال المال والتجارة والاتصالات، وهي مركز لتجارة التبغ والذرة والقطن والحمضيات. وتشمل السلع المصنعة المنسوجات والصلب والمواد الكيميائية، ويتم استخراج الذهب في المنطقة. وتشمل ضواحي المدينة بوروديل، هيلينزفيل، جرينديل، تشيسبايت، مبارى، هايفيلدس، كوادزانا، مارلبورو، مارلبيرين، فاينونا، ماونت بليزانت، أفونديل؛ وتقع الأحياء الأكثر ثراء إلى الشمال. وتقع جامعة زيمبابوي، أقدم جامعة في البلاد (تأسست في عام 1952)، في ماونت بليزانت، حوالي 6 كم (3.7 ميل) إلى الشمال من وسط المدينة. هراري هي موطن لملعب اختبار الكريكيت الرئيسي في البلاد، ونادي هراري الرياضي، ونادي ديناموز، أنجح فريق كرة قدم في زيمبابوي.

المصدر: Wikipedia

Aleppo

Aleppo

Syria
2301000
4545

معلومات

حلب هي مدينة في سوريا وهي مركز محافظة حلب التي تعد أكبر المحافظات السورية من ناحية تعداد السكان بعدد سكان رسمي يفوق 4.6 مليون (تقديرات 2004) كما انها تعتبر العاصمة الاقتصادية لسوريا. تقع شمال غرب سوريا على بعد 310 كم (193 ميلاً) من دمشق. كما أنها تعد أكبر مدن بلاد الشام، وكانت عاصمة لمملكة يمحاض الأمورية، وتعاقبت عليها بعد ذلك حضاراتٌ عدة مثل الحثية و‌الآرامية و‌الآشورية و‌الفارسية و‌الهيلينية و‌الرومانية و‌البيزنطية والإسلامية. وفي العصر العباسي برزت حلب كعاصمة للدولة الحمدانية التي امتدت من حلب إلى الجزيرة الفراتية و‌الموصل. تعد حلب واحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم وذلك منذ بداية الألفية السادسة قبل الميلاد، حيث أظهرت الحفريات في تل السودة وتل الأنصاري الواقعتين جنوب المدينة القديمة أن المنطقة كانت قد احتلت في الجزء الأخير من الألفية الثالثة على الأقل ويظهر هذا في أول ذكر لحلب في الألواح المسمارية المكتشفة في مملكة إيبلا و‌بلاد الرافدين حيث لوحظ تفوقها العسكري والتجاري. مثل هذا التاريخ ربما يرجع إلى كونها نقطة تجارية إستراتيجية في منتصف الطريق بين البحر الأبيض المتوسط و‌بلاد الرافدين وفي كونها في نهاية طريق الحرير الذي يمر عبر آسيا الوسطى و‌بلاد الرافدين. وبقيت حلب لقرون أكبر المدن السورية وثالث مدينة في الدولة العثمانية بعد إسطنبول و‌القاهرة. تحولت التجارة إلى البحر عندما تم افتتاح قناة السويس عام 1869 وبدأت أهمية حلب بالتراجع بشكل بطيء. تلقت حلب أكبر الضربات عند بداية القرن العشرين، فعند سقوط الخلافة العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى سلخت عن حلب أجزاؤها الشمالية (معظمها ضمن الأقاليم السورية الشمالية) التي ضمت إلى تركيا عام 1920 بالاتفاق بين أتاتورك و‌سلطات الانتداب الفرنسي.



خسرت حلب التجارة مع مدن هذه الأقاليم خاصة المدن التي كانت تابعة لولاية حلب تاريخيا كعنتاب و‌مرعش و‌أضنة و‌مرسين، كما خسرت السكك الحديدية الهامة التي كانت تصلها بالموصل. أدت اتفاقية سايكس بيكو وفصل العراق عن سورية إلى كساد وتدهور كبير في اقتصاد حلب. وفي عام 1940 فقدت حلب إمكانية وصولها إلى البحر بعد خسارتها لمنفذها الرئيسي على البحر الأبيض المتوسط في الإسكندرونة. تراجع موقع حلب السياسي بسبب جعل مدينة دمشق عاصمة لسوريا. رغم كل هذه الضربات، بقيت هذه المدينة عاصمة اقتصادية لسوريا، فهي تضم أهم المعامل الصناعية وهي أيضا تشكل مركزا للمناطق الزراعية في سوريا، وخاصة زراعة القطن الضرورية لمعامل النسيج المزدهرة في المدينة. كانت حلب وريفها تعطي معظم الناتج الإجمالي السوري حتى نهاية الخمسينات أصبحت المدينة القديمة في مدينة حلب من مواقع التراث العالمي اليونسكو في عام 1986. وقد نالت المدينة لقب عاصمة الثقافة الإسلامية عن الوطن العربي في عام 2006 م. وخلال أحداث الأزمة السورية، تضررت حلب بشكل كبير إنسانيا واقتصاديا بفعل القتال والقصف ونقل المعامل إلى تركيا، وتوقفت عجلة الاقتصاد في المدينة وتعرض الكثير من معالمها الأثرية للدمار مثل مئذنة المسجد الأموي واحتراق معظم أسواق حلب القديمة.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff