Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Gaborone vs. Aleppo -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Gaborone
Aleppo

Gaborone vs Aleppo

Gaborone
Aleppo

Gaborone

0

معلومات

غابورون أو غابوروني (بالإنجليزية: Gaborone)‏ هي عاصمة دولة بوتسوانا وأكبر مدنها وبلغ عدد سكانها 231,626 حسب تعداد عام 2011، ويعيش بها حوالي 10٪ من مجموع السكان في بوتسوانا. وتشكل المنطقة العمرانية موطنا لتعداد 421,907 نسمة في تعداد عام 2011. تقع غابورون بين تلال كغالي وأودي، على نهر نوتواني في الركن الجنوبي الشرقي من بوتسوانا، وتبعد 15 كيلومترا (9.3 ميلا) من الحدود جنوب أفريقيا. ويوجد في المدينة مطار السير سيريتسي خاما الدولي. وهي منطقة إدارية بذاتها، ولكنها عاصمة منطقة الجنوب الشرقي المحيطة بها. وعادة ما يشير إليها السكان المحليين باسم "غابز". ويتحدث السكان هناك بالعديد من اللغات، مثل سيتسوانا (التسوانية) وهي اللغة الرئيسية. والإنجليزية، وإيكالينغا، وعدة لغات أصلية مثل كغالاغادي. ليس للمدينة أي انتماء قبلي، وكانت على مقربة من المياه العذبة، فكان من المخطط لها أن تكون العاصمة في منتصف الستينات عندما أصبحت محمية بيشوانالاند دولة مستقلة.



يعد وسط المدينة شريطا طويلا من الأعمال التجارية، ويدعى ذا مول (أو المحل التجاري)، وتقع الدوائر الحكومية على شكل نصف دائرة من إلى الغرب من ذا مول. والمدينة هي إحدى أسرع المدن نموا في العالم، وقد خلق هذا مشاكل بالإسكان والعشوائيات. كما عانت المدينة أيضا من الصراعات الدائرة في زيمبابوي وجنوب أفريقيا خلال الثمانينات. المدينة هي عاصمة الحكومة فضلا عن كونها العاصمة الاقتصادية؛ والمدينة هي مقر للعديد من الشركات في سوق بوتسوانا للأوراق المالية. غابورون هي أيضا مقر مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية (SADC)؛ وهي جمعية اقتصادية إقليمية نشأت عام 1992، وهي ملتزمة بالتكامل الإقليمي والقضاء على الفقر في أفريقيا الجنوبية من خلال التنمية الاقتصادية وضمان السلام والأمن.

المصدر: Wikipedia

Aleppo

Aleppo

Syria
2301000
4545

معلومات

حلب هي مدينة في سوريا وهي مركز محافظة حلب التي تعد أكبر المحافظات السورية من ناحية تعداد السكان بعدد سكان رسمي يفوق 4.6 مليون (تقديرات 2004) كما انها تعتبر العاصمة الاقتصادية لسوريا. تقع شمال غرب سوريا على بعد 310 كم (193 ميلاً) من دمشق. كما أنها تعد أكبر مدن بلاد الشام، وكانت عاصمة لمملكة يمحاض الأمورية، وتعاقبت عليها بعد ذلك حضاراتٌ عدة مثل الحثية و‌الآرامية و‌الآشورية و‌الفارسية و‌الهيلينية و‌الرومانية و‌البيزنطية والإسلامية. وفي العصر العباسي برزت حلب كعاصمة للدولة الحمدانية التي امتدت من حلب إلى الجزيرة الفراتية و‌الموصل. تعد حلب واحدة من أقدم المدن المأهولة في العالم وذلك منذ بداية الألفية السادسة قبل الميلاد، حيث أظهرت الحفريات في تل السودة وتل الأنصاري الواقعتين جنوب المدينة القديمة أن المنطقة كانت قد احتلت في الجزء الأخير من الألفية الثالثة على الأقل ويظهر هذا في أول ذكر لحلب في الألواح المسمارية المكتشفة في مملكة إيبلا و‌بلاد الرافدين حيث لوحظ تفوقها العسكري والتجاري. مثل هذا التاريخ ربما يرجع إلى كونها نقطة تجارية إستراتيجية في منتصف الطريق بين البحر الأبيض المتوسط و‌بلاد الرافدين وفي كونها في نهاية طريق الحرير الذي يمر عبر آسيا الوسطى و‌بلاد الرافدين. وبقيت حلب لقرون أكبر المدن السورية وثالث مدينة في الدولة العثمانية بعد إسطنبول و‌القاهرة. تحولت التجارة إلى البحر عندما تم افتتاح قناة السويس عام 1869 وبدأت أهمية حلب بالتراجع بشكل بطيء. تلقت حلب أكبر الضربات عند بداية القرن العشرين، فعند سقوط الخلافة العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى سلخت عن حلب أجزاؤها الشمالية (معظمها ضمن الأقاليم السورية الشمالية) التي ضمت إلى تركيا عام 1920 بالاتفاق بين أتاتورك و‌سلطات الانتداب الفرنسي.



خسرت حلب التجارة مع مدن هذه الأقاليم خاصة المدن التي كانت تابعة لولاية حلب تاريخيا كعنتاب و‌مرعش و‌أضنة و‌مرسين، كما خسرت السكك الحديدية الهامة التي كانت تصلها بالموصل. أدت اتفاقية سايكس بيكو وفصل العراق عن سورية إلى كساد وتدهور كبير في اقتصاد حلب. وفي عام 1940 فقدت حلب إمكانية وصولها إلى البحر بعد خسارتها لمنفذها الرئيسي على البحر الأبيض المتوسط في الإسكندرونة. تراجع موقع حلب السياسي بسبب جعل مدينة دمشق عاصمة لسوريا. رغم كل هذه الضربات، بقيت هذه المدينة عاصمة اقتصادية لسوريا، فهي تضم أهم المعامل الصناعية وهي أيضا تشكل مركزا للمناطق الزراعية في سوريا، وخاصة زراعة القطن الضرورية لمعامل النسيج المزدهرة في المدينة. كانت حلب وريفها تعطي معظم الناتج الإجمالي السوري حتى نهاية الخمسينات أصبحت المدينة القديمة في مدينة حلب من مواقع التراث العالمي اليونسكو في عام 1986. وقد نالت المدينة لقب عاصمة الثقافة الإسلامية عن الوطن العربي في عام 2006 م. وخلال أحداث الأزمة السورية، تضررت حلب بشكل كبير إنسانيا واقتصاديا بفعل القتال والقصف ونقل المعامل إلى تركيا، وتوقفت عجلة الاقتصاد في المدينة وتعرض الكثير من معالمها الأثرية للدمار مثل مئذنة المسجد الأموي واحتراق معظم أسواق حلب القديمة.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff