Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Djelfa vs. Bradford -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Djelfa
Bradford

Djelfa vs Bradford

Djelfa
Bradford

Djelfa

Djelfa

Algeria
289226

معلومات

مدينة الجلفة هي عاصمة ولاية الجلفة، وتبعد عن الجزائر العاصمة بحوالي 300 كلم. يبلغ عدد سكانها حوالي 300 ألف نسمة حسب إحصاء 2008 وترتفع عن سطح البحر بأكثر من 1000 م وهي منطقة سهبية شبه صحراوية تجمع بين التل والصحراء شتاؤها بارد وصيفها حار جاف ويكون غالبا ألطف عن مناطق الساحل وذلك بالنظر للحزام الغابي الأخضر المحيط بها. بدأ بها التوسع العمراني والسكاني مع مطلع ثمانينات القرن الماضي. وبدأت وتيرة التزايد السكاني في فترة التسعينات. من أشهر وأقدم أحيائها حي الضاية يأتي بعد حي البرج وهو قريب من وسط مدينة يقيم به معظم السكان الأصليين للجلفة.



تتوفر مدينة الجلفة على جامعة للتعليم العالي ومتحف بلدي ومتحف للمجاهد ومركز ثقافي إسلامي ومحافظة وطنية سامية للزراعة السهبية كما يميزها تواجد بعض المعالم والأبنية التاريخية كدار البارود والحجرة المباصية وباب الشارف، البريد الرئيسي، مسجد بن دنيدينة، السوق بوسط المدينة، المتحف (الكنيسة سابقا)، جامع الجمعة وجامع سي بلقاسم بلحرش (البرج) أقدم مسجد بالمنطقة الذي يرجع بناءه إلى سنة 1877 ومقر الزاوية الأزهرية وغابات سن الباء وحديقة الحيوانات

المصدر: Wikipedia

Bradford

England

United Kingdom
293717

معلومات

برادفورد (بالإنجليزية: Bradford)‏ إحدى مدن غرب يوركشير شمال إنكلترا في المملكة المتحدة، وهي ملاصقة لمدينة ليدز، يتميز طابعها المعماري باللبنات الصخرية. عدد سكانها حوالي 293 ألف نسمة كثير منهم مسلمون أصولهم من جنوب آسيا. لقبت «مدينة» في 1897 وتحتضن جامعة برادفورد. يبلغ عدد سكان برادفورد 293,717 ،] مما يجعلها المدينة ال13 الأكثر اكتظاظا بالسكان في المملكة المتحدة. برادفورد تشكل جزءا من المجتمعات الحضرية غرب يوركشاير، الذي يبلغ عدد سكانها 1.5 مليون، وجزء من منطقة ليدز برادفورد الحضرية الكبيرة (لوز)، ثالث أكبر منطقة في المملكة المتحدة بعد لندن ومانشستر، يقدر عدد السكان في ليدز برادفورد الحضرية ب2.4 مليون، وهذا طبقاً لإحصائات عام 2004. تاريخيا شيدت برادفورد على الساحة خلال القرن 19 على أطلال جزءا من ركوب يوركشاير الغربية، لتصبح مركز دولي لصناعة المنسوجات والصوف بشكل خاص. وكانت المدينة المزدهرة من الثورة الصناعية، وبين المستوطنات في أقرب وقت الصناعية، وأصبحة بسرعة عاصمة "الصوف في العالم".



سهولة إمدادات الفحم وخام الحديد والمياه لينة جعلت المنطقة سريعة النمو لتجعل برادفورد قاعدة للصناعات التحويلية، كما نمت صناعة الغزل والنسيج، مما أدى إلى انفجار في عدد السكان، وكان حافزا للاستثمار المدنية. وتراجع قطاع الصناعات النسيجية في برادفورد تدريجياً حتى انحدار نهائي من منتصف القرن 20. منذ هذا الوقت، برزت برادفورد كوجهة سياحية مع المتحف الوطني للإعلام وقاعة كارترايت. ومع ذلك، واجهت برادفورد تحديات مماثلة في مرحلة ما بعد الصناعة في شمال بريطانيا، بما في ذلك سياسة عدم-التصنيع، ومشاكل الإسكان، والاضطرابات الاجتماعية والحرمان الاقتصادي الشديد. منذ 1950s شهدت برادفورد مستويات كبيرة من الهجرة، لا سيما من كشمير. برادفورد لديها ثاني أعلى نسبة من المسلمين في انكلترا و ويلز ,خارج لندن. ما يقدر ب 101,967 شخص من أصل جنوب آسيوي يقيم في المدينة، يمثلون نحو 20.5 ٪ من سكان المدينة، وهذا الرقم يتوقع أن يرتفع إلى 28 ٪ بحلول عام 2011.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff