Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Bangui vs. Haifa -
HOME
:
المدن
NEW

موقع Bangui Haifa

Advertising

Close
share
Bangui
Haifa

Bangui vs Haifa

Bangui
Haifa

Bangui

Bangui

Central African Republic
0

معلومات

بانغي (بالفرنسية: Bangui)‏، أو Bangî في لغة سانغو، هي عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى وأكبر مدنها. وقدر عدد سكانها بنحو 734,350 نسمة حسب تعداد عام 2012. تأسست كقاعدة عسكرية فرنسية في عام 1889 وسميت بهذا الاسم لوقوعها على الضفة الشمالية من نهر أوبانغي؛ واشتق اسم نهر أوبانغي من كلمة "التيارات" من لغة بوبانغي، وذلك بسبب التيارات السريعة الواقعة بجانب المستوطنة، والتي شكلت نهاية المياه الصالحة للملاحة شمالا من برازافيل. تعيش الغالبية العظمى من سكان جمهورية أفريقيا الوسطى في الأجزاء الغربية من البلاد، وذلك في بانغي والمنطقة المحيطة بها. تشكل المدينة بلدية مستقلة (بالفرنسية: commune autonome)‏ من جمهورية أفريقيا الوسطى وتحيط بها محافظة أومبلامبوكو. وتبلغ مساحتها 67 كيلومترا مربعا (26 ميل مربع)، وهي أصغر تقسيم إداري رفيع المستوى في البلاد، ولكن أعلى من حيث عدد السكان.



وتتكون المدينة من ثماني مناطق حضرية (arrondissements)، و 16 مجموعة (groupements) و 205 حي (quartiers). وبصفتها عاصمة جمهورية أفريقيا الوسطى، فإن بانغي تمثل المركز الإداري والتجاري للبلاد. يقع بها مطار بانغي مبوكو الدولي. وكذلك فإن المباني الحكومية والبنوك والشركات الأجنبية والسفارات والمستشفيات والفنادق والأسواق الرئيسية وسجن نغاراغبا المركزي تقع جميعها هنا. تعتمد بانغي على تصنيع المنسوجات والمنتجات الغذائية والبيرة والأحذية والصابون. كما أن كاتدرائية نوتردام هي مقر أبرشية الروم الكاثوليك في بانغي. والمدينة هي أيضا موطن جامعة بانغي التي افتتحت في عام 1970. أصبحت بانغي مسرحا لنشاط المتمردين المكثف وتعرضت للدمار خلال عقود من الاضطراب السياسي، بما في ذلك التمرد الحالي في البلاد. وكنتيجة لهذه الاضطرابات، فقد وضعت المدينة في عام 1996 في قائمة أخطر المناطق في العالم.

المصدر: Wikipedia

Haifa

278903

معلومات

حيفا (بالعبرية: חֵיפָה) هي من أكبر وأهم مدن فلسطين التاريخية، تقع اليوم في لواء حيفا الإسرائيلي على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، وتبعد عن القدس حوالي 158 كم إلى الشمال الغربي. يبلغ عدد سكانها حوالي 272,181 نسمة إضافة إلى 300,000 يعيشون في الضواحي السكنية حول المدينة، مما يجعلها ثالث أكبر مدن البلاد حالياً بعد القدس وتل أبيب من حيث السكان، الذين يشكل اليهود منهم الغالبية، بينما يشكل العرب (مسيحيون ومسلمون) الأقلية بعد تهجير معظمهم في النكبة عام 1948.تقع المدينة على دائرة عرض 32.49 شمالاً وخط طول 35 شرقاً وهي نقطة التقاء البحر المتوسط بكل من السهل وجبل الكرمل، وهذا جعلها نقطة عبور إجبارية، إذ يقل اتساع السهل الساحلي عن 200 متر، وترتفع عن سطح البحر بمعدل 450 م. كما أن موقعها جعل منها ميناءً بحرياً من أهم الموانئ في إسرائيل، كما جعل منها بوابة للمنطقة عبر البحر المتوسط، وهي ذات أهمية تجارية وعسكرية طوال فترة تاريخها، ولهذا تعرضت إلى الأطماع الاستعمارية بدءاً من الغزو الصليبي وحتى تاريخ النكبة، وتعد الآن مقر سكة الحديد الإسرائيلية الرئيسية.يعود زمن استيطان البشر بالمنطقة إلى عشرات الآلاف من السنين حيث عثر منقبون على بقايا هياكل بشرية تعود إلى العصر الحجري وآثار حضارات العصر الحجري القديم بمراحله الثلاث (نصف مليون سنة إلى 15 ألف سنة قبل الميلاد). ولقد تأسست حيفا في بادئ الأمر كقرية صغيرة في القرن الرابع عشر ق.م على يد الكنعانيين.



فُتِحت المدينة في عهد الخليفة عمر بن الخطاب عام 633 م، ونتيجة لذلك بدأت القبائل العربية بالاستقرار في فلسطين، وعلى وجه الخصوص في مناطق الساحل الفلسطيني، وبقيت حيفا جزءاً من الدولة الإسلامية طيلة العهد الأموي والعباسي. إلا أن حيفا الحديثة، قد تأسست عام 1761 في مكان البلدة القديمة على يد القائد ظاهر العمر، والذي أسس إمارة شبه مستقلة عن العثمانيين في الجليل. وفي العهد العثماني، ازدهرت مدينة حيفا، وتأسس فيها أول مجلس بلدي عام 1873.تتميز المدينة بكونها أحد أهم مركز الإشعاع الفكري في فلسطين التاريخية - خاصة قبل النكبة، كما تتميز اليوم، بالتعاون الثقافي والسياسي بين اليهود والعرب فيها. في "بيت الكرمة" بوادي النسناس يتم في شهر ديسمبر من كل عام المهرجان الثقافي "عيد الأعياد" بمناسبة عيد الميلاد المسيحي وعيد حانوكا اليهودي، وكذلك عيد الفطر أو عيد الأضحى إذا وقع أحد منهما في الشتاء. تشهد انعقاد مهرجان "أسبوع الكتاب العربي" في موسم الصيف من كل عام. تعتبر حيفا اليوم مركزًا للدين البهائي، حيث تقام فيها مراسم الحج لأتباع هذه الديانة.يُشار بالذكر إلى أن المدينة قد احتلتها المنظمات اليهودية في 21 نيسان / أبريل 1948، بعد عدة معارك ومجازر قامت بها بحق السكان العرب في المدينة وضواحيها، نتج عنها طرد جماعي لمعظم هؤلاء السكان من أحيائهم، واستبدال أسماء الشوارع والمناطق العربية مباشرة بالعبرية.

المصدر: Wikipedia

More intresting stuff