Javascript must be enabled to use all features of this site and to avoid misfunctions
Addis Ababa vs. Sochi -
HOME
:
المدن
NEW

Advertising

Close
share
Addis Ababa
Sochi

Addis Ababa vs Sochi

Addis Ababa
Sochi

Addis Ababa

Addis Ababa

Ethiopia
3147000

معلومات

أديس أبابا (وتكتب أحيانًا أديس أبيبا، والتي يستخدمها الهيئة الإثيوبية الرسمية للخرائط) وتأسست في عام 1886. (في اللغات الإثيوبية: الأمهرية، أديس أبابا "زهرة جديدة"، أورومو، Finfinne، أصد: ‎[ad:i:s aβəβa]‏؛ الجعزية ኣዲስ ኣበባ) وهي عاصمة إثيوبيا والاتحاد الأفريقي وسابقتها، وOAU، وأيضا أكبر مدينة في إثيوبيا، ويبلغ عدد سكانها 2.738.248 وفقا لتعداد السكان لعام 2007. باعتبارها مدينة في معاهدة (ras gez astedader)، فإن أديس أبابا لها كلا الوضعين كمدينة ودولة. وهو غالبا ما يطلق عليها عاصمة أفريقيا أو "العاصمة الأفريقية" نظرا إلى أهميتها التاريخية والدبلوماسية والسياسية للقارة. المدينة يسكنها ناس من مختلف المناطق من إثيوبيا—البلد فيها ما لا يقل عن 80 جنسية يتحدثوا 80 لغة وينتمون إلى مختلف الطوائف الدينية.



وتقع العاصمة الإثيوبية أديس أبابا على ارتفاع 7,546 قدم (2,300 متر)، مما يجعلها خامس أعلى عاصمة في العالم بعد بوغوتا عاصمة كولومبيا. أديس أبابا هي أرض بيوم خضراء وتقع عند من أدنى مستوياتها حول مطار بولي الدولي، 2,326 متر (7,631 قدم) فوق مستوى سطح البحر في المحيط الجنوبي، المدينة ترتفع إلى أكثر من 3,000 متر (9,800 قدم) وفي جبال Entoto إلى الشمال. الموقع تم اختياره من قبل الإمبراطورة تايتو بيتول وتأسست المدينة في عام 1886 على يد زوجها الإمبراطور منليك الثاني، والآن يبلغ عدد سكانها حوالي 2.7 مليون نسمة. المدينة تقع عند سفح جبل Entoto، وهي موطنا لجامعة أديس أبابا.

المصدر: Wikipedia

Sochi

389946

معلومات

سوتشي (بالشركسية:تشاشا)، (بالروسية: Сочи)، (بالإنجليزية: Sochi)‏ هي مدينة تقع في إقليم كراسنودار كراي في روسيا الاتحادية. كانت سابقاً مدينة شركسية لأحد القبائل الشركسية ألا وهي قبيلة الوبيخ الشركسية، وهي حالياً تعتبر منتجعاً روسياً فاخراً يقع على ضفاف البحر الأسود. بلغ عدد سكانها 329,481 نسمة في 2006. في 4 تموز/يوليو2007 تم اختيار المدينة لتنظيم الألعاب أولمبية الشتوية 2014، إلا أن الشراكسة في الداخل وفي المهجر يعارضون إقامة هذه الدورة والتي تقام على مدينة شهدت المذابح الدموية التي لم يشهد التاريخ لها مثيلاً خلال القرن التاسع عشر تجاه القبائل الشركسية بحيث دفعت هذه الأحداث الشراكسة إلى الهروب إلى الدولة العثمانية بعد سقوط سيركاسيا بتاريخ 1864 بعد آخر معاركهم في وادي خدز والتي قامت بدورها بإرسال من تبقى منهم إلى جبهات القتال في البلقان ليموتوا بالحروب بالإضافة إلى موتهم بالأمراض والغرق في البحر الأسود الذي يرفض الشراكسة صيد السمك فيه حتى هذا التاريخ بعد 144 عاماً نظراً لحزنهم على أجدادهم والذين تم رميهم في هذا البحر، ومن ثم إسكان من تبقى منهم في مناطق الدولة العثمانية (تركيا، الأردن، فلسطين، سوريا) والذي يمثل معاناة أمة أوروبية عريقة، قدمت الالاف من الشهداء في معارك الإباء، والذين كانوا أسطورة في ركوب الخيل والأخلاق النبيلة، وبالتالي فإن الشراكسة يصرون على الإشادة بإسلافهم في هذه الألعاب الأولمبية وتضميد الآلام والجراح التي حلت بهم خلال المئة عام المنصرمة، بحيث أن مصطلح الأبادة الجماعية والتطهير العرقي للدول الحديثة نفذت لأول مرة على الأرض الشركسية (سيركاسيا)، وبحيث أدت إلى اختفاء قرى في مناطق القفقاس من الوجود بالإضافة إلى قاطنيها، وبالتالي ضرورة إيجاد حل للشراكسة في بلاد المهجر وضرورة الاعتراف بهم كمواطنيين سيركاسيين، ليطووا صفحات الزمان القاسية تجاه أسلافهم.



المصدر: Wikipedia

More intresting stuff