Aberdeen | |
---|---|
| |
0 |
ابردين، هي ثالث أكبر مدينة اسكتلندية من حيث عدد السكان وواحدة من 32 منطقة لمجالس الحكومة المحلية. ولديها رسميا تعداد سكان يقدر بـ 202.370.
و تشمل الأسماء المستعارة مدينة الجرانيت، المدينة الرمادية ومدينة الفضة ذات الرمال الذهبية.خلال منتصف القرن الـ 18 إلي منتصف القرن الـ 20 كانت مباني أبردين موحدة محلياً بقطع الجرانيت الرمادية، حيث يتألق معدن المايكا الموضوع بها مثل الفضة. للمدينة شريط ساحلي رملي طويل. منذ اكتشاف نفط بحر الشمال في السبعينيات، أصبح لها أسماء مستعارة أخرى عاصمة النفط الأوروبية أو عاصمة الطاقة الأوروبية. المنطقة المحيطة بأبردين موجودة منذ ما لايقل عن 8000 سنة، عندما كانت قري ما قبل التاريخ موجودة عند مصبات أنهار دي ودون.في 1319، تلقت ابردين مركز رويال بيرف من قبل روبرت البروس ، محولا المدينة اقتصاديا.
Pristina | |
---|---|
| |
145149 |
بريشتينا (بالألبانية: Prishtinë)، هي عاصمة كوسوفو وأكبر مُدنها ومركزُها الاقتصادي والثقافي. تقع المدينة شمال شرق كوسوفو بالقرب من جبال غولاك. بلغ عدد سكان بلدية بريشتينا 216,823 نسمة حسب تقديرات سنة 2020، غالبيتُهم من عرقية الألبان إضافة إلى وُجود مُجتمعات صغيرة من عرقيات أُخرى. تُعد بريشتينا ثاني أكبر مدينة في العالم من حيثُ عدد السكان الناطقين باللغة الألبانية، وتأتي مُباشرة بعد مدينة تيرانا عاصمة ألبانيا.خلال العصر الحجري القديم، كانت منطقة بريشتينا جُزءاً من حضارات قديمة أبرزُها حضارات ستارتشيفو وبادن والڤينكا، وقد استوطنت المدينة والمناطق المُجاورة لها العديدُ من القبائل الإليرية والرومانية إبان العُصور القديمة. في القرن الرابع قبل الميلاد، جمع الملك برديليس القبائل حولهُ في منطقة بريشتينا مُؤسسًا مملكة داردانيا. لا يزال تُراث العصور القديمة واضحًا في المدينة، حيث نجده حاضرا في مدينة أولبيانا القديمة. هذه الأخيرة كانت تُعتبر واحدة من أهم المدن الرومانية في شبه جزيرة البلقان. بين القرنين الخامس والتاسع، كانت المدينة تحت حُكم الإمبراطورية البيزنطية. وصارت في مُنتصف القرن التاسع تابعة لأراضِ الإمبراطورية البلغارية الأولى. أما في أوائل القرن الحادي عشر، فقد سقطت المدينة مُجددا في يد البيزنطيين وأُدرجت في مُقاطعة جديدة سُميت بلغاريا. بين أواخر القرن الحادي عشر ومُنتصف القرن الثالث عشر، أُلحقت المدينة عدة مرات بأراض الإمبراطورية البلغارية الثانية.